#صراع_سلطان
الجزء 16
محبوسة بغرفتي لا اعرف طعم النوم ولا الزاد ليش عفتني منصور أني فتحت عيني عليك أنت جنت كل دنيتي كمت رحت للحمام أريد أنتحر رفعت الموس شفت وجه منصور بالمراية مكدرت أسوي شي ذبيته خليت ايدي على بطني منصور ملحكت تفرح بطفلنا جيت وحيد للدنيا ورحت وحيد أقسملك راح أقتل سلطان بأيدي هذا وعدي الك منصور وبعدها أجيك قريب.
بقيت بالجزيرة وعايشة في بيت سلطان ويا سارا بنفس الغرفة أداوام وياها بنفس المدرسة مرشدة تربوية لأن أختصاصي علم النفس رجعت تعبانه من المدرسة نسيت أخذ دوائي تخربطت حسيت نفسي راح ينكطع كوة وصلت يم الباب وكعت
رجعتي بعد غياب جانت غلطة لازم اطلع من حياتهم كمت أحضر غراضي واروح للدوام اعرف سلطان مجروح مني وهسة يحس نفسه صغير كدام مي شفت نجوى واكعة وجهها متغير شلتها وديتها للغرفه وخابرت الدكتور يجينا للبيت شنو عدها هاي ام لسان انطيت خبر لسارةوأم سلطان سارة شبيها بنت صفية هي تتنرفز من هالكلمة واني اتعمد اكوللها هالشي
ماعرف عمي كامل يمكن من التعب صار عدها الازمة اليوم تعبت اهوايه كتلها ترتاح مسمعت كلامي
الله يكومها بالسلامه خطية الله يشفيها أشكد حبابه وبنت أصول ولا مبين عايشة باوروبا سبحان الله فرق عن ابوها وصفية رغم هي مربيتها
صار عندي فضول شبيها نجوى بنية مرحة وصاحبة حق عجيب شخصيتها هسة متمددة كدامي لا حول ولا قوة تمنيت احضنها مادري شنو شعور اجاني اقترب منها اكثر انداريت سارة تمسح دموعها
عمي عدها فتحه بالقلب ومعانده متسوي عملية تخاف تموت وهي تريد تحقق احلامها ياربي لايصير بيها شي كلش احبها
طلعت ويا هديل للسوك وأخيرا السعادة تدك بابي منا أختي ومناك سلطان نشتري غراض وهدايا راح نروح يم رامز أخويه حجيت ويا عمتي زهرا تريدنا نروح يمهم حتى اتعرف واتقرب من اخويا هو ميريد يرجع شفت قصي كبالي من الخوف دخلت للمحل وسديت الباب والعامل جان يباوعلي مستغرب
مي تعالي نروح لذاك الجهة وين صارت انداريت مي ماكو سمعت صوت الكريه قصي شفت مي خاتله بالمحل ها قصي شعندك بالسوك اتصور حضرتك متشتري ملابسك من اهنا كله من اوروبا لأن مو من مستواك لو أشتاقيتلي وجاي تشوفني
طبعا مو من مستوايا جيت أشوف صديقي وحضرتج يشتاقلج عزرائيل أنشالله وأخلص منج وين أختج متستحي خاتله بالمحل ويا العامل .
طلعت تليفوني خابرت نجوى من الخوف شسوي نجوى دبريني هذا قصي لاحكني للسوك
جم مرة كتلج وكفي قصي عند حده أشكد حقير أحجي لأبوج شنو يتزوج اختج ويتحرش بيج طار التليفون من ايدي
