ياقمري . .. اما اشتقت لحديثي عنه ..؟
اما تذكرت كلماتي تلك التي كنت تنقلها إليه .. انت يامن كنت تجمعنا ..
تأخذنا.. ترفعنا لعندك .. بعيداً عن ضجيج الارض .. بعيداً عن عيون الحاقدين .. تلفنا بأحضانك بلحضات لقاء نسرقها من الزمن .. من حياتنا .. من انفسنا .. من كل مافي حياتنا .. ننسى بها من نحن ومن نكون .. ولا نريد ان نعرف شي سوى ان نكون معاً بلحضات سعادة مؤقته تفيقنا منها عندما يحين وقت الرحيل كما تصحو سندريلا الى واقعها لنعود قبل ان تكشف شمس سمائنا ما اخفيته انت عن العالم اجمع .. اخبرني اما اشتقت لنا .. لحبنا .. لعشقنا المجنون .. سأخبرك انا .. تفارقنا ولم يعد يجمعنا سواك .. تفارقنا ولم يعد يجمعنا غير دقات قلوبنا .. ان كنت تراه الان فأقرأ عليه السلام مني وقل له لا ارجو الا ان يكون بخير ليرتاح قلبي#zainab_alnajar
أنت تقرأ
خواطر زينب النجار
Poesíaفضائي الرحب .. حائطي الألكتروني.. وقلمي بدون الحبر قد يكونوا اوفى من اجدهم عندما اريد ألونه بألوان مشاعر واحساس حب .. شوق .. وفراق .. اكتب تاريخ ابتسامة ودمعه كأنه غرفة معزولة الصوت هدوء.. ولا يُسمع الا حروف القلب Zainab_alnajar