12- حقيقة مشاعري إتجاهك

10.1K 367 43
                                    

مرحبا يا جماعة، كيف الحال  إشتقتلكم كثير، آسفة على التأخير كنت مريضة و هلأ  إتحسنت شوي إستموعوا بالبارت، رأيكم بالكوفر حبايبي
Start
Engel. Pov
فتحت عيناي  و نظرت له لأجده ينظر لي بالإبتسامة سعيدة بادلته إياها، حقيقة لا أعلم ماهية حقيقة مشاعري إتجاهه، عندما ينظر لي أشعر بنبضات قلبي تتسارع ومعدتي تعتصر، و عندما يحضنني أشعر بالدفئ و الأمان، و الآن تبا قبلته كانت أكثر من رائعة و الشيئ الذي فاجئني أنني أردت أكثر من قبلة، لا أعلم مالذي حلً بي أظنني أصبت بالجنون
إنتهت الرقصة ثم عدت أنا و كريس للطاولة التي يقف فيها الشباب
وقفت أنظر لحولي كيف الناس تتحدث و منهم من يضحك أو يسخر و هكذا
"واو يا فتاة فعلتم مشهد حميمي رسميا لكن لما لم تخجلين"،أظنكم علمتم من هو إنه زير النساء أو سيد رومانسي دايمون
نظرت له بوجه خالي من المشاعر و قلت "لما أخجل يوجد من يتضاجع هنا، كانت مجرد قبلة بريئة"
"ألفاظك يا فتاة، و هل أنت جدية تلك كانت بريئة، إلتهمتم بعضكم هناك"،قالتها إيلينا هذه المرة
"مادخلكم الله الله "،قلتها بملل و غضب طفيف
ذهبت لزين و عانقته و قلت ببراءة "أخي إنهم يزعجونني"،و يرزت شفتي للأسفل بعبوس و رمشت بتتابع لتكتمل نظرة الجرو خاصتي
ضحك بخفة "حسنا أتركوا أميرتي الصغيرة و شأنها"
نظرت لهم و أخرجت لساني لإغاظتهم و أظنني نجحت، نظرت لكريس لأجده ينظر لي بنظرة غريية لم أفهمها، كأنه ينظر لأعماقي كانت نظرة عميقة
أكملنا الحفلة ثم ودعتهم و ذهبت أنا و زين للمنزل
وصلنا بعد مدة صعدت لغرفتي و غيرت ملابسي لأخرى مريحة ثم نزلت للأسفل لأجد زين هناك يشاهد التلفاز، جلست بجانبه لينظر لي ثم أغلق التلفاز و إستدار ناحيتي
نظر لي مطولا ثم نطق "إنجل أريد سؤالك عن شيئ مهم و أجيبي بصراحة حسنا؟ "،قالها بجدية لأحس بالتوتر مفاجئ
"مالأمر أخي بدأت أقلق"،قلتها ليمسك يداي و يضغط عليها
"ماهو شعورك إتجاه كريستيان "،نظرت له قليلا، جديا ماهو شعوري إتجاهه
"لا أعلم أخي حقا، عندما قبلني أردت الإنسحاب لكن شيئ بداخلي منعني من ذلك، لمسته خدرتني أصبحت كالمشلولة"،قلتها بصدق
نظر لي ثم إبتسم و قال"حسنا لن أضغط عليك، لكن حاولي أن تعلمي ماهو شعورك الحقيقي إتجاهه"ًأومأت له ليقترب مني و يطبع قبلة حانية على جبيني
بقيت أتحدث معه لوقت طويل ثم صعدت لأنام لأن لدي جامعة غدا
In the next morning
"إنجل، إنجل، هيي يافتاة ستتأخرين عن الجامعة"،قالها زين و هو يحاول إيقاظي
نهضت بتكاسل إستحممت ثم إرتديت ملابسي

 Povفتحت عيناي  و نظرت له لأجده ينظر لي بالإبتسامة سعيدة بادلته إياها، حقيقة لا أعلم ماهية حقيقة مشاعري إتجاهه، عندما ينظر لي أشعر بنبضات قلبي تتسارع ومعدتي تعتصر، و عندما يحضنني أشعر بالدفئ و الأمان، و الآن تبا قبلته كانت أكثر من رائعة و الشيئ ال...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
My Engele2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن