كريس و إنجل الثنائي المميز الذي عاش قصة حب مليئة بالمشاكل، الحزن، العشق، الهوس
يعود من جديد في قصة حب مختلفة عن سابقتها
قصة حب تجمع بين الجريئة و الرجل الحديدي
عندما تجتمع النار و الماء يحدث خليط رائع
لمعرفة المزيد تابعوا روايتي My Engele في جزئه...
مرحبا يا جماعة بما إنو خلصتو الشرط أنا وفيت بوعدي إستمتعوا بالبارت Enjoy Start
نزلت من الطائرة هي و إيلينا، تنظر بشوق لبلدها الذي تنتمي إليه، أكملوا إجراءات السفر وقفت تنظر للناس كل أتى أحد ليستقبله، من والده يستقبله أو والدته أو أخوه أو أخته أو زوجه هي الوحيدة التي لم يأتي أي أحد ليستقبلها أحست أنها ستبكي لذلك رمشت بسرعة لتبعد تلك الدموع السخيفة ركبت سيارة أجرى لتتوجه لبيت إيلينا معها لأنها غير مستعدة لرؤية عائلتها وصلوا بعد مدة لمنزلها أو لنقل قصرها ف إيلينا من عائلة ثرية لكنها بسيطة و لا تحب المبالغة دقت إيلينا الباب لتفتح لها الخادمة إبتسمت الخادمة بسعادة "آنسة إيلينا مرحبا بعودتك" إبتسمت في وجهها "شكرا جوليا" دخلت إيلينا و إنجل للمنزل و جلسوا في الغرفة المعيشة "المنزل جميل"،قالتها إنجل تنظر لأرجاء المنزل
"إيلي "،صرخ بها جيرمي أخ إيلينا و هو ينزل من الدرج بسرعة نهضت إلينا لتحضن أخاها الصغير، دار بها لتضحك بفرح نظر جيرمي لإنجل لتقلب عيناها بملل "مرحبا بالمشاكل"،قالتها بهمس "أهلا بزوجتي المستقبلية"،قالها بدراما مصطنعة نهضت من مكانها و عانقته بخفة "كيف حالك جير"،قالتها بالإبتسامة عانقها جانبا و إبتسم "برؤية زوجتي أصبحت بخير" ضيقت عيناها بطفولية لتقول "ألم تكبر يا رجل أبله"،قالتها بضيق ضحكت إيلينا على شجارهم المعتاد صعدت إنجل لغرفتها لترتاح قليلا، إستحمت ثم إرتدت ملابس مريحة و نامت . . . . . "حبيبي"،قالتها إيميلي لزين الجالس في مكتبه بالمستشفى نظر لها و إبتسم بسعادة لينهض و يحضنها "حبيبتي أتت لزيارتي يا لها من مفاجأة"،قالها بسعادة جلست على الأريكة بجانبه ليحضنها "زين هل فكرت برؤية والدتك"،سألته بتردد لأن زين حكى لها عن طلاق والديه نظر لها بشرود "فكرت لكن أبي منعني من ذلك و بعد مرور السنوات خجلت من الذهاب لرؤيتهم بعد هذه المدة الطويلة" كوبت إيميلي وجنته بيديها أجبرته على النظر لها ثم طبعت قبلة رقيقة على شفتيه بادلها بكل حب إبتعدت عنه لتنظر له و قالت "إنها والدتك زين لن تكرهك ستسامحك بمجرد أن تذهب لها، و إن أردت سأرافقك، و لحظة لديك أخت صغيرة إسمها إنجل إنها بحاجتك بحاجة لأخ يكون سند لها و يحميها " تأثر زين بكلام حبيبته ليحسم قراره بالذهاب لوالدته لكنه لا يعلم أن الأوان قد فات و سيندم كثيرا لأنه لم يسأل عنها في كل هذه السنوات
نهضت إنجل من نومها، غسلت وجهها و فرشت أسنانها إرتدت و تأنقت بفستانها الأصفر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.