مرحبا بالناس الحلوة كيفكم إن شاء الله مناح و مروقين
أنا كتيير مبسوطة من تفاعلكم و تعليقاتكم يلي بتجنن و بتدعموني لكمل الكتابة
هاي الرواية غالية كتييير عليّ الجزء الأول كمان حلو بس أنا عجبني هاد الجزء
خبروني أي جزء مفضل عندكم الأول أو الثاني
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات بدي هالبارت يوصل ل 100 فوت ماتخجلونيStart
نظرت أليسيا له ببرود و قالت
"أترك يدي نيكولاس حالا"،كم أعجبه سماع إسمه من شفتيها أول مرة تناديه به
"أنا لن أتركك دون أن تستمعي لي"،قالها بجدية لتعلم أنها لن تهرب منه بسهولة لكنها لم ترد أن تستسلم ليست من طباعها
"لن أسمعك أريني ماذا ستفعل"،قالتها بتحدي ليرفع حاجبه و يقول
"حسنا لم تتركي لي أي حل آخر"،قالها ثم بحركة سريعة حملها على كتفه لتصرخ بتفاجئ
"أنزلني أيها المجنون"،قالتها بغضب و ضربت ظهره لكنه لم يعطي لها بال
وصل لسيارته و فتح الباب ،أدخلها تحت صراخها المستمر ثم ركب بجانبها منطلق لوجهتهفي منزل زين و إيميلي بلندن نعم لقد عادوا عندما علمت إيميلي بخبر زواج أخاها طلبت من زين العودة، و زين أيضا كان يريد أن يكون مع أخته في هذه الفترة لذلك عادوا
كانت إيميلي تنظف المنزل لتتفاجئ بزين يصرخ عليها
"إيم مالذي تفعلينه عندك"
نظرت له بإستغراب و قالت
"مالذي تراني أفعله أنظف المنزل"،تنهد من عنادها ثم حملها و خرج للحديقة ليضعها فوق الأرجوحة و يجلس بجانبها
"زين مالذي تفعله"،قالتها بحاجبين معقودين
"حبيبتي أنت حامل ألا تفهمين أنه لايجب أن تتعبي نفسك، كم مرة عليّ إعادة كلامي"قالها بجدية لتزفر بملل
"زين أنا و الطفل بخير لاداعي للقلق"،قالتها بحنان
"لا يجب أن أحضر خادمة لتساعدك في أعمال المنزل"،عارضته إيميلي قائلة
"لا أريد زين، أريد أن أكون ربة منزل جيدة أنظف و أطبخ و أغسل إنه منزلي أنا "،ضحك زين بخفة
"أعلم عزيزتي لكن يجب أن لاتضغطي على نفسكً،أنت في أشهرك الأولى و أي خطأ قد نفقد طفلنا"،نظرت له سريعا و قالت بخوف
"هل سأفقد طفلي"،لعن زين نفسه على إخافتها لذلك أخذها في عناق و طبع قبلة على رأسها و قال
"لن نفقده حبيبتي، هيا سأحضر لك خادمة تساعدك لأن تلدي ثم إفعلي ماتريدين حسنا"،قالها لتومأ بسرعة لاتريد أن تكون السبب في حدوث أي شيئ لطفلهانظرت له قليلا ثم قالت
"حبيبي هل نذهب لكريس إشتقت إليه كثيرا و منه نخبره بخبر الحمل"
"حسنا حبيبتي هيا إرتدي ملابسك"
صعدت لتجهز نفسها"حبيبي لا أنا أريد هاذا النوع"،قالتها إنجل بعناد ليرد عليها كريس بعناد أكثر
"لا لقد قلت هاذا النوع و إنتهى الموضوع"
نظرت له بغضب طفولي ثم هجمت عليه تعضه من كتفه ليصرخ كريس بألم
"مابك يا متوحشة"،أخرجت لسانها بطفولية و قالت
"تستحق أيها العنيد"،رفع حاجبه و قال
"ههه أضحكتني من العنيد بنا أكثر انت أم انا"،قالها بتحدي ارادت الرد لكن قاطعهم صوت زين و إيميلي يقولون معا
"أنتم الإثنان عنيدان"،ضحكت إنجل بسعادة ثم ركضت لأخاها تعانقه بقوة ليبادلها فورا
"إشتقت إليك أخي"،قالتها إيميلي لكريستيان الذي إبتسم بسعادة و قال
"أنا أيضا أيتها الشقية"
إقترب زين منهم محتضن إنجل و عانق كريس عناق الرجال
"كيف حالك يارجل سمعت أنك ستتزوج"،قالها زين بمزاح ليضحك كريس بخفة و يسحب إنجل ليعانقها و يقبل شفتيها بسرعة
"نعم و أخيرا سنتزوج"،قالتها إنجل بسعادة و عيونها تشع من الفرح
جلسوا جميعا على الطاولة لتقول إيميلي
"على مادا كنتم تتشاجرون قبل قليل"
لتنظر إنجل لكريس و تقول بغيض
"أخاكي المحترم يرفض أن أختار نوع بطاقة الزفاف"
قلب كريس عيناه و قال
"إنها تريدها باللون الذهبي و أنا أريدها باللون الأسود"،قالها لينظر له الجميع بسخط
"عزيزي إنها دعوة للزفاف ليس جنازة"،قالتها إيميلي بسخرية ليضحك رين عليه
"حسنا لدي الحل، لتكون باللون الذهبي و الكتابة باللون الأسود مارأيكم"،قالها زين لينظر له كل من كريس و إنجل بتفكير ثم وافقوا على كلامه
ليكملوا تجهيزات الزفاف بمساعدة زين و إيميلي
أنت تقرأ
My Engele2
Romanceكريس و إنجل الثنائي المميز الذي عاش قصة حب مليئة بالمشاكل، الحزن، العشق، الهوس يعود من جديد في قصة حب مختلفة عن سابقتها قصة حب تجمع بين الجريئة و الرجل الحديدي عندما تجتمع النار و الماء يحدث خليط رائع لمعرفة المزيد تابعوا روايتي My Engele في جزئه...