كريس و إنجل الثنائي المميز الذي عاش قصة حب مليئة بالمشاكل، الحزن، العشق، الهوس
يعود من جديد في قصة حب مختلفة عن سابقتها
قصة حب تجمع بين الجريئة و الرجل الحديدي
عندما تجتمع النار و الماء يحدث خليط رائع
لمعرفة المزيد تابعوا روايتي My Engele في جزئه...
مرحبا أنا إجيت آسفة على التأخير رح حاول ما إتأخر مرة تانية، في ناس قالولي إنو سبب فعلة ياسر مانو مةطقي و إنو غلط عنجد بحترم قراركم و اليوم رح تنكشف كامل الحقيقة و بتمنى السبب يقنعكم إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات لأنو كتيير بستمتع و أنا بشوق تعليقاتكم الحلوة و حتى نقدكم كرمال حاول صحح الغلط Start Writer. Pov
تقف أمام باب غرفة والدها في المستشفى، مترددة أتدخل له و تمسك يده أو تذهب لمنزلها، قلبها يخبرها أن تدخل و تعانق والدها و تدفن الماضي ورائها لكن عقلها يرفض الفكرة يخبرها أنه أخطئ عندما كذب على زوجته حتى لو كان مريض لما تزوج من صديقتها و أيضا عندما شفي من المرض لم لم يبحث عن زوجته و يخبرها الحقيقة و يرجعوا عائلة مرة أخرى كانت بطلتنا إنجل تعيش في دوامة من الأسئلة التي تريد إجابة عليها، لكنها إتخدت قرارها ستدخل و تكون بجانبه و عندما يستيقظ ستسأله و تستفسر عن كل أسئلتها أخذت نفس عميق ثم نظرت لكريس الذي إبتسم في وجهها ثم كوّب وجهها بين يديه و قال بحنان "أعلم أنك بحاجتي معك لكن عليك ببعض الخصوصية مع والدك سأكون هنا بإنتظارك حسنا" إبتسمت بصدق تشكر الرب أنه منحها رجل مثل كريس يفهمها بدون أن تقول شيئ دخلت لغرفة والدها لتجده نائم كالعادة على ذلك السرير و جهاز الأوكسجين على فمه ليساعده على التنفس جلست على الكرسي الذي بجانب سريره، نظرت له قليلا ثم و بتردد كبير أمسكت يده لتجدها باردة ضمتها لصدرها تحاول تدفئته Engel. Pov "أبي هيا إستيقظ كفاكا نوم، كلنا بحاجتك أنجيلا مازالت صغيرة على فقدانك هل ستتركها بدون سند في هذه الحياة الظالمة، أنا أعلم جيدا ماهو العيش بدون أب لذلك لا أريدها أن تعيشه، زين بحاجتك أيضا بحاجة لنصائحك و وقوفك معه، و أنا بحاجتك أيضا من سيضمني عندما أحتاج حضن من سيزفني لزوجي، من سيقبل جبيني، هيا أبي لدينا حياة طويلة سنعيشها معا"،قلتها بحزن و دموعي تنزل ببطئ أحسست به يشد على يدي لأقفز من مكاني بسعادة "أبي أتسمعني يا إلهي هيا أمسك يدي مرة أخرى"،قلتها بسعادة ليمسكها مرة أخرى خرجت من الغرفة أنادي الطبيب كالمجنونة لينظر لي كريس بقلق، حضنته بقوة و قلت "لا أصدق كريس مسك يدي لقد أمسكها مرتين"،قلتها لأحس بإبتسامته ضد عنقي جاء الطبيب و فحصه ثم خرج مبتسم و قال "المريض يتحسن و أظن أنه بسببك ربما كلامك معه أثر عليه و أعطاه سبب ليعيش و إذا إستمررنا هكذا سيستيقظ عن قريب"،قالها ثم ذهب أحسست بالسعادة عندما علمت أنني السبب في تمسك والدي بالحياة إتصلت بزين. أخبرته سعد كثيرا لكنه لن يستطيع المجيئ لأنه لم يسامح أبي بعد و لا ألومه صراحة عدت للمنزل لأستحم و أنام براحة بعد أن إطمئننت على أبي
In the next day إستيقظت بنشاط غريب لأستحم ثم غيرت ملابسي، لكي أذهب للجامعة لقد أهملتها كثيرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
