مرحبا جميعا كيف الحال، أنا كتييير إشتقتلكم في حدا مشتقلي هون يرفع إصبعوا هههه
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات
الشرط هالمرة 70 فوت و 40 كومنت و مارح نزل لحتى يخلص الشرط
Start
Engel. Povأقف فاتحة عيناي على مصرعيها و فمي وقع للأرض لا أصدق أنني هنا، إنفجر زين بالضحك لرؤية مظهري المضحك لا ألومه صراحة
تتسائلون أين أنا و لماذا مصدومة، حاليا أقف أمام محل شراء السيارات نعم لا أصدق نفسي، نظرت لزين ثم هجمت عليه بعناق قوي، إرتد للخلف نتيجة إندفاعي المفاجئ
"لاأصدق شكرا شكرا شكرا زيني حبيبي أنت أفضل أخ في العالم"،قلتها بسعادة بالغة
نظر لي و إبتسم ثم قال "عاهدت نفسي عندما تسامحيني سأشتري لك سيارة، لكن لدي شروط يا آنستي الصغيرة لايوجد شيئ إسمه سرعة، ستقودين السيارة على مهل هل فهمت؟ "،قالها بطريقة جدتي التي تخاف عليي
أومأت له بسرعة كالطفلة
دخلت أنا و زين للمتجر الكبير، أنظر لتلك السيارات الجميلة، حسنا أنا من محبي سيارات العالية العملاقة و أريدها باللون الأسود، لوني المفضل
بعد بحث طويل وجدت غايتي ترا
مارأيكم بها جميلة أليس كذلك
إشتريناها فورا، نظرت لزين بعينا الجرو خاصتي و برزت شفتي للأسفل بعبوس
نظر لي ببرود كأنه يعلم ماذا سأطلب منه، تنهد بخفة ثم قال "حسنا أعلم أنك تريدين تجربتها ،لكن مثلما إتفقنا لاسرعة"،حالما أنهى كلامه أسرعت و أخذت المفتاح منه ثم صعدت سيارتي الحبيبة و إنطلقت بسرعة متوسطة، حالما تأكدت من إبتعادي عن المكان أطلقت لنفسي العنان و إنطلقت بسرعة هائلة، ضاربة بشروط و قوانين أخي العزيز عرض الحائطو بعد مشوار طويل بسيارتي الحبيبة شعرت بالجوع لذلك توجهت لأقرب مطعم في المنطقة، ركنت السيارة في مكان مناسب ثم دخلت للمطعم و جلست في طاولة، ثواني أتى النادل طلبت الطعام و ماإن وصل حتى بدأت بإلتهامه
بعد إنتهاء الطعام طلبت قهوة سادة، ماذا أنا من محبين القهوة
سمعت صوت مؤلوف يناذي إسمي إستدرت لأجد ليام
نهضت من مكاني و عانقته بخفة ليبادلني بخفة
"أرى أن حالتك جيدة "،قالها ليام بإبتسامة لأبادله إياها
"نعم أنا جد سعيدة الآن، تركت الماضي خلفي و بدأت صفحة جديدة مع أخي"
"قرار جيد، كيف حال دراستك"،سألني لأبدأ بإخباره كيف أنني أصبحت أكثر حرص عليها و أحاول جاهدة أن أنجح
بعد مدة طويلة في الحديث مع ليام عدت للمنزل لأنني جد تعبة
ولم أجد زين وجدت ملاحظة مكتوب فيها أنه مع إيميلي و سيتأخر
صعدت لغرفتي و إرتديت ملابس مريحة
تمددت على سريري أفكر بكلام كريس، إنه شخص جيد يهتم بي، و يقلق عليي، أنا أريد شخص مثله في حياتي، لا أنكر عندما أكون معه أشعر بالأمان، و عندما يقترب مني أو يلمسني أحس بتلك الفراشات التي يتحدثون عنها
أظنني أعلم جيدا ماهي مشاعري إتجاههOne week later
Writer. Pov
مر أسبوع على لقاء كريس و إنجل، مر ذلك الأسبوع عصيب على كريس لعدم رؤية ملاكه، تصله صورها و أين تذهب لأنه وضع شخص لمراقبتها و حمايتها أيضا يعلم كم هي متهورة، خائف من أن تقوم بذلك السباق اللعين مجددا، لا يريد الشعور بذلك الإحساس، إحساس إحتمالية فقدانها
يشتاق لها حد الجحيم، يريد أن يذهب لها و يمسكها من يدها و يسجنها في قصره لينظر لها وحده و تبقى معه للأبد، لكنه يتراجع عن ذلك لا يريدها أن تخافه أو تكرهه
عند إنجل إنتهت من محاضراتها و عند خروجها من الجامعة إصطدمت بشخص، رفعت رأسها لتجد شاب أسمر عيون رمادية و شعر بني مرفوع للأعلى بطريقة مثالية، بدا لها مؤلوف
و عند ذلك الشخص نظر لها بصدمة و فرحة لرؤيتها مجددا
"الجميلة الباكية إلتقينا مجددا"،قالها بمرح لتنظر له بإستغراب
"عفوا الجميلة ماذا، إحتفظ بلسانك أحسن لك تافه"،قالها بغضب
ضحك بصخب عليها "ألم تتذكريني أنا إصطدمت بك في ذلك اليوم عند سباق الذي أقيم بالمدينة كنت تبكين وقتها"
فكرت إنجل و تذكرت دلك اليوم الذي قامت بقيادة سيارة كريس في السباق و دلك اليوم الذي تشاجرت مع زين و ذهبت تبكي(في بارت الإلتقاء بشخص غير متوقع)
نظرت له بغيض ثم ذهبت متجاهلتا إياها، نظر لها كيف تمشي و تلعن ليضحك عليها ثم توجه لداخل الجامعةأرادت الصعود بسيارتها لكنها تفاجئت بوجود كريس أمامها ينظر لها بغضب، إستغربت من تلك النظرة
توجهت له ثم قالت"كربس هل أنت بخير"
أمسكها من يدها بقوة و أدخلها سيارته ثم إنطلق مسرعا و كل ثانية يضرب المقود و يلعن تحت أنفاسه
أحست إنجل بالخوف من منظره المرعب أول مرة تراه هائجا كالثور هكذاوصلوا بعد مدة لمنزل بعيد عن المدينة، في مكان محاط بالأشجار، كان بيت متوسط الحجم ذات طابع راقي
نزل متوجه للمنزل و تبعته إنجل كالجرو الضائع، دخلت المنزل ليعجبها ديكور المنزل، نظرت لكريس لتجده ينظر لها بغضب و يحاول تهدئة نفسه لكي لا يتهور
"مالأمر معك يا رجل مابال نظراتك الغاضبة تلك"،هنا طفح معه الكيل و صرخ بها
"من ذلك الحقير الذي كنت تتحدثين معه"،نظرت له بدهشة ممزوجة بصدمة
هل هاذا سبب غضبه أنها تحدثت مع رجل
"لا تخبرني أن سبب غضبك و هيجانك كالثور أنني تحدثت مع ذلك الشاب"،قالتها بإستنكار لينظر لها بحدة "ماذا "،قالتها ببلاهة ليقلب عيناه على بلاهتها التي أتت في وقت غير مناسب
إقترب منها ليمسك وجهها بين يديه الكبيرة و ينظر مباشرة لعيناها و يقول بهدوء
"أنا أغار عليك من خيالك كيف تتوقعين مني الهدوء عندما أرى فتاتي مع رجل غيري"،ثم أمسك يدها ووضعها في قلبه ليقول "إنه ينبض لك وحدك لذلك لا أريد منك أن تتحدثي أو تنظري لغيري، هيا ملاكي أريد سماع حسنا منك"
أحست إنجل بالتخدر من كلامه و نظراته العاشقة لها مناداتها بفتاتي و ملاكي راقت لها كثيرا،أحست بالسعادة لأنه يغار عليها و في تلك النظرة أحست بنفسها تذوب بين يداه، حسمت قرارها و ستعترف له بمشاعرها و لن تنتظر حتى تخسره
نظرت له بحب بالغ و قالت " لا داعي لشعورك بالغيرة لأنني ملكك وحدك كريس"
نظر لها بصدمة و دهشة و سعادة مفرطة
"هل تقصدين
قاطعته "نعم أنا أبادلك تلك المشاعر، أنا إنجل مالك بكامل قواي العقلية أعترف بحبي لك كريستيان راي، أنا أحبك بل أعشقك يا رجل "،قالتها بمزاح ليخطفها لأحضانه، يضمها بقوة يريد إدخالها في أضلعه بادلته العناق بكل حب
إبتعد عنها ملتقطا شفتيها في قبلة حميمية بادلتها إياه بكل رحب
Stooooop
رأيكم بالبارت
تقييمكم على 10
إنجل إعترفت لكريس بحبها
غيرة كريس عليها كيف وجدتموها؟
إنجل و كريس
آسفة لأنني ماحطيت مشاهد للأبطال الآخيرين، حبيت يكون البارت بس لإنجل و كريس
See you in the next part
Love u all
أنت تقرأ
My Engele2
Storie d'amoreكريس و إنجل الثنائي المميز الذي عاش قصة حب مليئة بالمشاكل، الحزن، العشق، الهوس يعود من جديد في قصة حب مختلفة عن سابقتها قصة حب تجمع بين الجريئة و الرجل الحديدي عندما تجتمع النار و الماء يحدث خليط رائع لمعرفة المزيد تابعوا روايتي My Engele في جزئه...