مرحبا يا جماعة في وحدة كتييير بحبها طلبت مني إنو نزل بارت اليوم لهيك نزلتوا كرمالها، يلاوبدي تفاعل، بخصوص الرواية التانية عم فكر احدفها لأنو مافي أي تفاعل
و مارح نزل اي بارت لحتى يخلص الشرط و متل ما قلت عم فكر احدف القصة
استمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات
Start
Engel. Pov
نظرت لزوجة والدي بالإستغراب كيف لم تبدي أي ردة فعل حول الموضوع، تقدمت منها و قلت
"أنت حقا غريبة لما لم تندهشي أو تنصدمي ،تتصرفين كأنك على علم بالأمر،،
سكت قليلا لأنني أدركت شيئا هي تعلم بالموضوع أو ممكن أن تكون
نظرت لها بصدمة لتبعد عيناها بتوتر، تبا أنا محقة، أمسكتها من كتفيها و قلت بتوسل
"أرجوك أخبريني أنني مخطئة و لست هي "،أنرلت رأسها بذنب ،علمت ذلك من أول مرة رأيتها أحسست أنها مؤلوفة لي كانت أعز صديقات أمي، كيف فعلت ذلك
"آسفة سامحيني" صرخت بها
"تبا لك أي صديقة أنت، كيف تخونين صديقتك، ظننتك طيبة و لطيفة لكنك ماكرة و حقودة دمرتي عائلتنا، أنا أكرهكم جميعا "،قلتها بصراخ
نظرت لزين لأجد ينظر لي بصدمة، أدمعت عيناي لم أعد أتحمل كل هذه الضغوطات، جلست على الاريكة أضع رأسي بين يداي أبكي بصمت، لما يجب أن أتعذب لهذه الدرجة ،أحسست بشخص يجلس بجانبي رفعت رأسي لأجد راي، نظر لي بنظرة دافئة بعتت الإطمئنان داخلي
"كيف تفعلون هاذا بأمي كيف، عقلي لا يستوعب أنتما مقززان لن أعيش و لا دقيقة هنا، هيا صغيرتي إنجل سنذهب "،قالها زين بغضب
معه حق أنا لن أعيش هنا أبدا، نهضت من مكاني و عندما إستدرت رأيت أنجيلا تقف أمام السلم و عيونها ممتلئة بالدموع، تبا لقد سمعت كل شيئ نظرت زين لينظر لي بأسف، كم أتمنى أن آخذها معي، ذهبت ناحيتها و نزلت بمستواها لتعانقني فورا بادلتها بسرعة
"لا تذهبي أختي لاتتركوني وحدي هنا"،قالتها ببكاء تقطع قلبي عليها، أبعدتها عني بخفة و مسحت دموعها و قلت
"أميرتي الصغيرة لدينا عمل مهم و سنعود قريبا أليس كذلك زين "نزل زين بجانبي و قبلها على جبينها و قال بحنان
"إنجل محقة لدينا عمل مهم و ربما نتأخر، لكن أعدك أنني سأتصل بك يوميا "،سكتت و مسحت دموعها ببراءة ثم قالت
"وعد الخنصر"،و قدمت خنصرها، ضحكنا على طفوليتها
.
.صعد زين لتوضيب أغراضه و أنا خرجت من المنزل أنتظره، وقف راي بجانبي ماذا أنا أحب أن أناديه هكذا
"مشاكل عائلتنا لا تنتهي أبدا"،قلتها بسخرية لينظر لي بهدوء ،وقف أمامي ثم عانقني بقوة، أحسست بالدفئ و الأمان و تمنيت أن لاأبتعد عنه أبدا، تبا مالذي أقوله بادلته الحضن بخفة، ربت على رأسي و قال
"لا تقلقي كل شيئ سيكون بخير"،إبتعدت عنه قليلا لكن ذراعاه مازالت ملتفة حول خصري، نظرت له و قلت
"حقا"،إبتسم بخفة أبصم لكم بالعشرة أنني بدوت كطفلة صغيرة، أومأ برأسه ثم طبع قبلة عميقة على جبيني، أغمضت عيناي لأستشعر لمسته إبتعدت عنه عندما سمعت خطوات قادمة نحونا، نظرت لأجد زين و إيميلي حتى وصلا حيث نقف، وقف زين بجانبي و لف يداه حول عنقي يحضنني قريبا له، نظرت له ليبتسم لي فورا، تبا كم كنت مخطئة بغضبي منه و كلامي الجارح و معاملتي الباردة ناحيتة، هو ليس مذنب كله بسبب والدي هو من منعه من الذهاب معنا أو التواصل لن أسامحه أبدا
"أخي أين سنذهب "،قلتها لزين، نظر لي و قال مبتسما
"لا تقلقي لدي بيت خاص بي سنذهب و نعيش هناك حسنا "أومأت بالإبتسامة أنا سعيدة لأنني تصالحت مع أخي الوحيد و سأعيش معه أيضا، رغم الحقيقة المؤلمة التي إكتشفتها إلا أنني سعيدة بنتائجها لو لم اكتشف الحقيقة لما تصالحت أنا و زين ،وضع زين الحقائب في السيارة
نظرت لي إيميلي و قالت
"ماهاذا الستايل يا فتاة أحب السترات الجلدية أسود أيضا لون أخي المفضل"،قالتها بالإبتسامة و غمزت مالذي تلمح له هذه الغبية تجاهلت كلامها ثم إتصلت بجيرمي ليرد فورا
"أوووو زوجتي المستقبلية كيف حالك ،إشتقت لك كثيرا "،قالها بمرح كعادته
ضحكت بخفة على لقبي الذي يناديني به دائما
"و أنا أيضا جير إشتقت لكم أنت و إيلينا كثيرا، أنا في لندن سآتي لكم لاحقا ،أنا بحاجة لشيئ سريع أظنك فهمتني"،قلتها بهدوء شيئ سريع يعني سباق سيارات و هذه الكلمة كأنها كلمة سر ليفهم
"حسنا هناك سباق شوارع الليلة على 10 "
"حسنا نظم كل شيئ ألقاك لاحقا "،أغلقت في وجهه ثم ركبت السيارة الخاصة بزين بعد أن ودعنا راي و أخته الغبية
وصلنا بعد مدة لحي هادئ و راقي، ركن زين السيارة بجانب بيت جميل و فخم أعجبني حقا، دخلنا للمنزل و دلني زين على غرفة وضعت أشيائي في الخزانة ثم أخبرت زين أنني سأذهب لرؤية إيلينا
إستقلت سيارة أجرى متجهة لمنزلها وصلت بعد مدة
طرقت الباب لتفتح لي الخادمة، دخلت لغرفة المعيشة لأجد جير و إيلينا
"أنا هنا"،قلتها بصراخ نظرت لي صديقتي بالإبتسامة كبيرة، ركضت لها و حضنتها بقوة و شوق لأنني إشتقت لها كثيرا
"إشتقت لك كثيرا يا غبية"،قالتها إيلينا بالإبتسامة بعد أن فصلنا العناق لأضحك ثم عانقت جيرمي
سردت لها ماذا حدث لتنصدم من الأمر، جلست معهم نتحدث عن مواضيع عدة، سعدت لرؤيتها سعيدة مع دايمون و تعامله معها
Writer. Povحل الليل على أراضي لندن، ذهبت إنجل و جيرمي للمكان الذي سيقيمون فيه السباق بدون علم إيلينا طبعا لأنها لن تسمح لهم
وصلو للمكان و كان ممتلئ بالناس، سجلت إنجل إسمها في السباق
وقفت أمام السيارة التي ستسابق بها نظرت لجيرمي وجدته ينظر للأجواء بتوتر
"هييي جير مابك تبدو متوتر"،نظر لها و قال بقلق
"السباق غير قانوني و الأجواء لا تعجبني دعينى نرجع"
قلبت إنجل عيناها بملل من توتره المفاجئ و قالت بعناد
"لن أذهب لأي مكان سأقود السيارة و سأفوز كالعادة"
تنهد جيرمي بعصبية من عنادها، ركبت السيارة ثم إصطفوا السيارات منتظرين الإشارة لينطلقوا
أطلقت تلك الفتاة الصفارة لينطلقوا جميع السيارات، كانت إنجل في المقدمة، زادت سرعة السيارة و عندما إقتربت لخط النهاية لاحظت سيارة تحاول دفعها للجانب الآخر حيث الهاوية إبتعدت إنجل عن السيارة و لكنها لم تلاحظ السيارة خلفها، دفعتها تلك السيارة بقوة لتنقلب السيارة للجهة الأخرى ،إنقلبت السيارة رأسا على عقب و إنجل داخلها
في الجهة الأحرى ينظر لسيارتها بصدمة، كان خائف من حدوث شيئ كهذا، ركض لسيارته و إتجه حيث وقعت إنجل نزل بسرعة ليجد السيارة تحترق من الأمام نزل بسرعة، حاول فتح الباب لكنه عالق ساعده بعض الأشخاص أخرجها و ركض بسرعة و ماهي إلا ثواني حتى إنفجرت السيارة
نظر جيرمي لإنجل التي بين يديه وجهها غارق بالدماء
"إنجل هيا إستيقضي لا تمزحي معي"،قالها جيرمي بهلع
جاءت سيارة الإسعاف ليأخذوها بسرعة ركب جيرمي معهم
في المستشفى كان زين يجلس في مكتبه لأن لديه مناوبة، رن جهازه منبهه لحالة طارئة ركض بسرعة لباب المستشفى
وجد سيارة الإسعاف فتحها بسرعة ليتفاجئ بجيرمي نظر للمريض ليحس بشلل في أعضائه من الصدمة، أخته غارقة بدمائها، أمسك السرير و دفعه بسرعة لغرفة العمليات، نظر لجيرمي ينتظر تفسير، قال جيرمي بندم
"كنا بسباق سيارات شوارع و أحد السيارات دفعها لتسقط في الهاوية، حاولت منعها لكنها رفضت"
أحس زين بالخوف على أخته لكن هذه المرة فلتذهب القوانين للجحيم هو من سيقوم بالعملية لها.، لا يهمه أحد سوى تلك القابعة بالداخل، إرتدى الرداء الخاص بالعمليات و بدأ بالعملية ليتقذ أميرته الصغيرةعند إيلينا ذهبت مع دايمون لتتعرف بصديقه كريستيان راي
كانوا يجلسون في غرفة المعيشة
"إذا أنت إيلينا حدثني دايمون كثيرا عنك"،قالها كريس بالإبتسامة
"نعم، و حدثني عنك أيضا"،ردت على كلامه بالإبتسامة
قاطع حديثهم رنة هاتفها لتجده جيرمي ردت عليه ليقول بتوتر ملحوظ
"إ إيلينا س سأخبرك بششيئ للكن لا تتنفعلي حسسنا"
نهضت من مكانها لتقول بقلق
"مالأمر جير هل أنت بخير "
رد عليها بهدوء "أنا بخير لكن إنجل ليست كذلك "
لتصرخ بقلق و خوف
"تبا لك جير أخبرني مالذي حدث لإنجل"،نظر لها كريس بسرعة حالما سمع إسم ملاكه
أحست إيلينا بدوار فظيع عندما أخبرها جيرمي بالذي حدث
نظر لها دايمون و قال بقلق
"مالأمر حبيبتي "،أدمعت عيناها لتقول بصوت مهزوز
"إنجل قامت بحادث و هي الآن في غرفة العمليات"
أحس كريس بالصدمة لسماع الأمر، رجع شعور الخوف يداهمه من جديد، خائف من خسارتها
Stooooop
رأيكم بالبارت
توقعاتكم للجاي
مالذي سيحدث لإنجل
هل ستنفذ هذه المرة
الشرط
50v+25c=new part
![](https://img.wattpad.com/cover/123891786-288-k46264.jpg)
أنت تقرأ
My Engele2
Roman d'amourكريس و إنجل الثنائي المميز الذي عاش قصة حب مليئة بالمشاكل، الحزن، العشق، الهوس يعود من جديد في قصة حب مختلفة عن سابقتها قصة حب تجمع بين الجريئة و الرجل الحديدي عندما تجتمع النار و الماء يحدث خليط رائع لمعرفة المزيد تابعوا روايتي My Engele في جزئه...