![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الثامنه والعشرونتصويت الاول وكومنت بعد القراء
وقفت خارج القسم لا تدرى اى طريق تسلك توقف عقلها بعد انتقامها الاخير لم ترتب ماذا تفعل
بعد هذا الانجاز بالاحرى استنفذت كل طاقتها فى الخلاص من سالم وعائلته لم يعد ينفع العوده
الى منزل امها او منزل زوجها الان بقى لها التشرد وذلك المبلغ الذى ادخرته من سالم استحلته
لنفسها كتعويضا لا قيمة له عن ما ألحقه بها من ضرر ....
انتصفت الشمس فى السماء وهى تقف فى مكانها بذنب ما اقترفت بدء يؤلمها ضميرها وشعرت
بالضياع لقد حان الان وقت الانهيار ... جلست على رصيف جانبى كالمتشردين بجانب القسم
وركنت راسها على احدى الاشجار واتسلمت للصداع الذى بدء يفتك برأسها
لم يكن شعور الانتقام مريح بل كان أسوء مما اعتقدت لقد اخذت حقها فى الدنيا ولم تبقى
شيئا للاخره لم تصبر على انصاف ربها واستعجلته حتى هلكت هى دون شعور
صفحة بقلم سنيوريتا
*********************************************************
فى المستشفى
كانت حالة اسر سيئه للغايه صمت تماما بعدما عنف نفسه وبدء الالم يأكله شيئا فا شيئا حتى اصبح
مجرد اسد هرم وترك العصافير تنهشه ...لم يستطع النهوض من جديد ولم يبقى بداخله الرغبه
فى المقاومه لقد جافته حبيبته الشيء الذى ارد امتلاكه بشده وتمردت عليه وقد كان اذا شعر
بتحديها مره اندفع نحوها بكل جنون واحتضنها بقوه حتى يثبت وجودها معه لم يكن يقصد
تعنيفها بالمره فقط يده تتمسك بها بقوه وكأنها ستفلت منه او تسقط من مكان مرتفع
كل شيئا بداخله يريد امتلاكها بكل شغف وضرواه ..تعب واتعبها بغيرته ولقد دمر الحب
المريض علاقتهم ...
بقلم سنيوريتا ياسمينا احمد
*********************************************************************

أنت تقرأ
يحينى عشقاً(يقتلنى عشقا)
Romansaاتقدت بعينيَّ نيرانَ الغيرةِ ولم تنطفيء فحبكِ جعل مني انساناً يلتهب ناراً يلسع و يلتسع فاي كائنٍ ان رمقكِ بنظرةٍ سألسعه بنارِ وجداني وبنار حبك التي تسكن جوفي وبقلبي تربع لو كان الامر بيدي لجعلتك خيطاً بين نسيج ثيابي او هدباً احفظه بين جفوني قري...