وبخته مع ذهاب الرجل :" لما فعلت هذا؟؟ ..لقد احرجته".اجاب بضيق :" انه لا يفهم الرفض".
جادلت : " ولكنك تسرعت بالرفض و دون تفكير".
هتف مندهشا :" وهل تريدين العمل بالسينما ؟"
اجابت بتردد : " لم افكر بالامر من قبل ..ولكن الفن رسالةو"..
اجاب ساخرا من تلك الجملة التقليدية التى تتردد فى افواه جميع العاملين بهذا المجال : "حسنا ..رسالة انا لا اجيد قراءتها او فهمها ".
ثم هتف حانقا :" هل تريدين ان ترتدى ملابس فاضحة بحجة ان الدور يستلزم ذلك ..هل تقبلين ان يحتضنك او يقبلك رجل غيري ؟؟!...حسنا انا لا اقبل بهذا الابتذال ."
أنت تقرأ
فراق ..ولقاء
Romanceتركها يوم زفافهما ..واصما اياها باسوء الصفات ..منهيا قصة حبهما بابشع الطرق ..ثم ذهب .. وبعد عام عاد للظهور.. دون ندم او طلب للمغفرة..