EP:8

4K 279 7
                                    

اثناء الاستراحه سمعوا صوت انفجار قادم من الجهه اليسرى.
بعدها بثواني اعلن صوت الانذار في جميع اقسام الجامعه.
هاري:ماللذي يحصل؟.
"على الجميع التوجهه الى مخرج الطوارئ حالاً"
تينا:لا اريد ،فل نتحقق عن مالذي يحدث.
اليكس:يبدو ان الانفجار كان بقرب الاقسام الاخيره.
توجه كل من تينا و لارا و مارتن و هاري و اليكس لمكان الانفجار حينها وجدوا الاساتذه متجمعين.
البطل كاسبر:هانك اليسوا هؤلاء طلابك؟.
هانك:ماذا تفعلون هنا ايها الاغبياء الم تسمعوا الانذار.
ڤيوليت:اتينا للنقذ مؤخرتك الحزينه ايها العجوز الخرف.
هانك:يوماً ما ساقوم بقتلك.
عبست بوجهه.
تينا:ڤيوليت ليس الوقت المناسب للعراك،استاذ هانك مالذي يحصل؟.
هانك:يبدو ان هنالك دخلاء!.
قاطعهم انفجار اخر لكنه اكبر من الذي قبله.
انتشر الدخان و انعدمت الرؤيه.
اليكس:يبدو انهم قريبون!.
هانك بغضب:هذا يعني ان عليكم المغادره!!.
اليكس:لن نغادر سنقاتل معكم!.
تنهد بياس و ضل يمشي بخط مستقيم لربما يجد احد الدخلاء امامه.
شيئا فشيئا تلاشى الدخان و ظهر مجموعه اشخاص بهيئه مريبه و مخيفه.
اقترب احدهم وعلى وجهه ابتسامه مرعبه،ادار نظره بينهم الى ان وقعت عينه على اليكس و ڤيوليت.
اشار عليهما مما جعل جسد ڤيوليت يقشعر و تراجعت للخلف..
"":احضروهما!.
بعد سماعهم لأوامره تقدموا بسرعه كي يمسكوا بڤيوليت و اليكس.
لكن ڤيوليت بحركه سريعه بنت حاجز جليد سميك كي تمنعهم من التقدم.
اليكس:مالذي تريدونه !!.
حطموا الجليد و انقضوا عليهم فقام اليكس بمهاجمه احدهم حتى يصتدم بالحائط و يحطمه بسبب ضربه اليكس.
اختفت لارا كي تتسللل من خلفهم و تهاجمهم دون علمهم.
استمر هانك و الاساتذه بردعهم لكن كلما زادو هجومهم ازداد عدد الدخلاء.
اثناء محاوله ڤيوليت للدفاع و الهجوم تسلل نفس الشخص ذو الابتسامه المرعبه خلفها ليمسكها بقوه و سرعان مافقدت وعيها بين يديه.
تينا:ڤيوليت!!.
التفت اليكس ليجد ذلك الشخص ممسك بڤيوليت و حاول يهاجمه و يساعدها.
تجنب الشخص هجوم اليكس و ما ان لممسه ان فقد اليكس وعيه مثل ڤيوليت.
فجاه اختفوا جميع الدخلاء كانهم تبخروا و اختفى معهم اليكس و ڤيوليت!.
هانك:ماكان هذا بحق الجحيم!!.
هاري:علينا انقاذهم!.
لارا:لكننا لا نعلم بمكانهم.
مارتن:استاذ هانك مالذي علينا فعله!!.
هانك بحيره:لا اعلم لكن علينا القيام بكل ما يمكننا فعله!.
يُتبع..

 I WANT TO BE A HERO..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن