6-الهدية

1.2K 38 2
                                    

ركض مايكل بجيسي الي الطبيب و ذهبت هند معه ثم فحصها الطبيب
:الطبيبfürchte dich nicht, um so etwas natürliche, dass geschehen zu Menschen mit Anämie scharfe, wenn vergessen das Medikament wird ihr geben eine Spritze und sich zu einem feinen
* ماتخافوش دة طبيعي يحصل للأشخاص العندهم انيميا حادة لما مايخدوش الأدوية انا هاديها حقنة وهاتفوق وتبقي كويسة
هند و مايكل في صوت واحد:Anämie scharfe!!
*انيميا حادة
:الطبيبum warum sie sind benommen ich kam mir vor mit ihren Eltern gilt für sie, wo ihre Eltern?
* اة انتم مستغربين لية هي جاتلي قبل كدة مع بابها و مامتها وكانت حالتها كدة برضوا اه صح انتو مين فين اهلها؟
مايكل : ich wurde getötet da, dass ich wusste, dass es ist diesem Fall
* ماتوا وهي اول ماعرفت بقت كدة
:الطبيبes tut mir Leid
*انا اسف
أعطاها الطبيب حقنه و استفاقت بعدها لكنها صرخت مرة أخرى و فقدت وعيها
الطبيب : sie müssen zum Psychiater off zu haben scheint eine Nervenzusammenbruch
*لازم نروح لطبيب نفسي حالا شكل عندها انهيار عصبي
ذهبوا بها للطبيب النفسي و انتظروها خارج غرفة الطبيب
هند بقلق :يارب تبقي كويسة
مايكل : انشاء الله هاتبقي كويسة اهدى
خرج الطبيب من الغرفة
الطبيب :dann wird die Nervenzusammenbruch nicht sprechen kommen aus diesem Schock und vergessen sie alles, was haben sie Zugriff auf, aber nicht verärgern ein
عندها انهيار عصبي مش هاتتكلم غير لما حد* يخرجها من الصدمة ويخليها تنسى الحصل
تقدروا تدخلوا بس محدش يزعلها
قال الطبيب جملته ثم اسأذن بالرحيل اما مايكل و هند فدخلوا عند جيسي التي كانت تبكي و رسمت لهم الدبدوب خاصتها علي ورقة لأنها تريده
فهمت هند ما هي تريده و خرجت لتبحث لها عنه ثم وجدته واقعا علي الارض في غرفه والدتها فالتقتطه من علي الارض و ذهب مجددا الي جيسي و اعطته لها ... عانقت جيسي دبدوبها بقوة ثم رسمت لهم منزل
مايكل :عايزا تروحي؟
اومأت برأسها بنعم
حملها مايكل إلي السيارة ثم أوقف سيارة أجرة لهند
مايكل : اركبي التاكسي ده و روحي عشان تتصلي بالمحامي و السفارة تقوللهم الحصل
هند : حاضر بس خالي بالك عاليها
مايكل : باي ماتخافيش
ثم ركب هو و جيسي السيارة و وصلوا للمنزل بعد فترة قصيرة ... بمجرد ان وصلوا فتحت جيسي باب السيارة و ركضت الي المنزل ثم صعدت لغرفتها و وجدتها مزينة

 بمجرد ان وصلوا فتحت جيسي باب السيارة و ركضت الي المنزل ثم صعدت لغرفتها و وجدتها مزينة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و هناك الكثير من الهدايا علي السرير .. رمت جميع الهدايا علي الارض و هي تبحث عن هدية والديها ...الي ان وجدتها و كان معها خطاب لكنها لم تتمكن من قرائته فوضعته داخل درجها .. ثم فتحت الهدية لترى ما بداخلها .. كان بها برواز كبير بداخله صور لها و لوالدتها لأنهم كانوا يلتقطون صور لهم في كل عيد ميلاد لها منذ لحظة ولادتها إلي ان أكملت عامها الخامس لأنهم لم يلتقطوا صور لها في هذا العيد بسبب ما حصل .. ثم وجدت قلاده من الفضة عليها فراشه

 فتحتها لتجد صوره لها مع والديها عندما كانوا في الملاهى ثم وجدت إلي جانبها كورة نحاسيه متوسطة الحجم و عليها زهور و فراشات بارزه لكنها لم تتمكن من فتحها كان مايكل واقفا على باب الغرفة يشاهدها بحزن ثم لاحظ أنها غير قادرة على فتحها مايكل : هاتي افتحه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فتحتها لتجد صوره لها مع والديها عندما كانوا في الملاهى ثم وجدت إلي جانبها كورة نحاسيه متوسطة الحجم و عليها زهور و فراشات بارزه
لكنها لم تتمكن من فتحها
كان مايكل واقفا على باب الغرفة يشاهدها بحزن ثم لاحظ أنها غير قادرة على فتحها
مايكل : هاتي افتحهالك
اعطته الكورة .. وجد مايكل مكان لوضع القلادة داخل الكرة فأخذ منها القلادة و وضعها .. فتحت الكورة و أصدرت صوت الموسيقي المفضلة لجيسي كما كان يوجد أيضا شابا و فتاه بالداخل يرقصا مع الموسيقي ... نظرت جيسي لكل هذه الأشياء ثم توجهت بنظرها إلي مايكل و انفجرت في البكاء مره أخرى ... اخذها مايكل في حضنه و حاول مواستها
● في إحدى القصور الكبيرة و الفخمة في مصر رن الهاتف و أجابت الخادمه
الخادمه:الو
- الو منزل السيد شادي أبو المجد
الخادمه : ايوة اتفضل
- ممكن اكلمة او اكلم المدام
الخادمه:اكيد بس اقولها مين معايا يا فندم
- احمد من السفارة المصرية في ألمانيا
الخادمه:حاضر يا فندم لحظه واحدة
تركت الخادمه سماعة الهاتف مرفوعه و صعدت علي الدرج إلي ان وصلت لغرفة بابها كبير و مقابضه من الذهب و طرقت علي الباب
- ادخل
الخادمه :صباح الخير يا مدام هبة
هبه (مامت يوسف ):عايزا اية؟؟؟
الخادمه : في حد من السفارة المصرية في ألمانيا عايز يكلم حضرتك
هبه : خلاص هانزل اكلمة شوفي كنت بتعملي اية
الخادمه : حاضر عن أذنك
رفعت هبه سماعه الهاتف التي في غرفتها و اجابت
هبه : الو مدام هبة مع حضرتك اتفضل
- هو حضرتك والدت دكتور يوسف شادي أبو المجد
هبه بغضب : معرفش حد بالاسم دة احنا قطعنا علاقتنا بية من ساعة انا أتجوز
- انا ماليش دعوة بالمشاكل العائلية دي دكتور يوسف تعيشي انتي
وقعت سماعه الهاتف من يدها من الصدمه و دخل لغرفتها في هذه اللحظه ولد عنده حوالى تسع سنوات و أخذ السماعه من علي الارض
طوني (ابن عم جيسي ): الو عايز اية عشان تيتة شكلها ماتت
- اية البيت الغريب دى يا ربي بص يا شاطر روح قول لاي حد كبير انو المفروض عيلتكم كلها تيجي المطار الساعة خمسة بتوقيت مصر سلام
طوني :تيتة انتي لسة عايشة
هبة : اخرس فين باباك
طوني : هتلاقية بيتأمل في الجونينة يعني هايكون فين نايم فوق انتي بتسالي أسئلة غريبة الأيام دي
هبه : هقصلك لسانك دة قلك اية بتاع السفارة
طوني : تدفعي كام؟؟؟؟
هبه : مش هقول لابوك انك مزوغ من المدرسة
طوني : احم عرض مغري قالي لازم العيلة كلها تروح المطار الساعة تلاتة
ثم ضحك ضحكة صغيرة
هبه : خلاص استخبي من ابوك بقي عشان هقولة
طوني : تصدقي انا غلطان
طوني في نفسة:حلال الانا هاعملة فيكي يا مفترية
======================
●في منزل آخر في مصر ولكنة متوسط يرن التليفون الأرضي و تجيب سيدة عندها حوالي ستين عاما
- الو منزل السيد فارس
هايدي (مامت جاكلين ) : الو اتفضل انا المدام
- مع حضرتك تامر من السفارة المصرية في ألمانيا
هايدي بقلق : خير في حاجة
- هو الحقيقة مش خير مدام جاكلين تعيشي انتي
وقعت السماعه من يديها و فقدت الوعى ثم اتت فتاه عندها حوالي خمسه و أربعون عاما و حاولت إفاقتها ثم لاحظت سماعة الهاتف الواقعة إلي جانبها
أميرة (شقيقة جاكلين الكبيرة ) :الو مين معايا
- انا تامر من السفارة المصرية في ألمانيا كنت عايز ابلغكم انو لازم العيلة كلها تكون موجودة في المطار الساعه خمسه
أميرة : حاضر بس في اية
- مدام جاكلين تعيشي انتي
أميرة بحزن : امتي حصل دة ؟؟
- معرفش هاتعرفي لما تروحوا المطار
#يتبع........

لعبة القدرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن