بارت 8
يوسف :هاي شبييييج يا امي صدك تحجين اكيد تتشاقين هاي طفله طفله شيلي هالسالفة من راسج فدوه اروح لراسج
و سدي الموضوع لا تحجين بي كدامي بعدمهى :سمعت كلامه حسيته مثل السجاجين بگلبي ،صح مو بالي هو ولا افكر بي بيوم بس قهرتني رده فعله ورفضه بقوة الي كانما اني قد وباء رجعت للمطبخ وكلت لنغم ودي انتي الجاي اني دخت شوي
يوسف :امي فتحت وياي الموضوع ،وكلش ضجت صح اخاف عليها واحميها بس ماعرف ماحسها مناسبه الي ومالي نفس بيها احسها طفله بكلشي بيها موبيدي اني اشوفها طفله شما كبرت تضل صغيره بعيوني
سعاد:ولك شبيك اتخبلت شكتلك اني ،ولك فكر زين والله البنيه تخبل وما ناقصها شي جنها لعابه ،وبت خالتك ونعرف تربيتها احسن من بنات هالوكت ،وهم بنفس الوقت تصير جوه جناحك وتخلصها من اهلها ومصايبهم ،ولك يايمه والله گلبي يوجعني عليها شلون اخليها ترجع باجر لاهلها خايفه عليها
يوسف :اني كتلج اتكفل بحمايتها بس شيلي فكره الزواج من راسج مهى ما ناقصها شي واتخبل هم واني شاهد على اخلاقها ،بس افهميني يمه اني مالي نفس بيها رغم كلشي حلو بيها اشوفها طفله بعيوني من عدا فرق العمر الي بيناتنه تدرين كم سنه ؟؟؟
١٦ سننننه تعرفين شنو ١٦ ترى ظلم هذا ،وترديها تصير مرتي ؟سعاد :وليش شبيك انت سويت روحك شايب لان متريد الشغله ،هي كم شيبايه براسك دشوف اخوك مبين اكبر منك ،شبيك شاب وكل بنت تتمناك
يوسف :الله يخليج يوم بطلي هاي سوالفج مال كل بنت تتمناك ،ومثل مكتلج لخاطري اذا تحبيني سدي الموضوع
عفتها وطلعت من البيت ضايج .مهى :من طلع يوسف رحت على خالتي حتى اكولها ارجع لاهلي اذا ابقى يمهم تضل تضغط على يوسف وما اريده ينجبر عليه ،اني ماناقصني شي وهو هم رجال ومايعيبه شي بس لو ضل بس هو ما اوافق اتزوجه كلش قهرني برده فعله وعصبيته كانما عرضو عليه وحده بايره
اصلا كله صوج خالتي اول مره تقهرني بتصرف من تصرفاتها ،اني ممحتاجه احد يحميني لو اموت ما استنجد باحد منهم بعدمهى :خالة كولي ليوسف ياخذني باجر لاهلي ماكدر بعد اطول هنا ،انوب تزيد المشاكل وعيب ابقى برا بيت اهلي
سعاد:ليش بنيتي احد مضوجج هنا ،غثيناج بحجايه سالفه بدون مندري
مهى :لا لا خاله ابد اصلا كلش مرتاحه هنا والله بس عيب طولت وماريد تجيني حجايه على عايفه بيت اهلها وعدها شي خل اسد حلوك الناس وارجع خاصه الكل سمع صياحنه هذاك اليوم وهسه يضلون يتسألون
سعاد :بس يمه اخاف عليج من منتصر
مهى :خاله المكتوب الي لازم اشوفه هسه او بعدين يضلون اهلي ومرجعي الهم ،احاجيها واني صدك مكسورة من داخلي لان اعرف اهلي شنو
استاذنت منها ورحت نمت كعدتني مريم الصبح من راحت للدوام كالت يردوج امي ويوسف
أنت تقرأ
ابتزاز اودى بحياتي
General Fictionعاشت حياتها في مسارات ضيقة لتفادي ازدحامات مجتمعها ،عانت لتصل . وصلت فواجهتها عتمة البشر ،وسواد قلوبهم ،فما نهاية هذه الفتاة.