بارت 12
يوسف: اتغطت بسرعة وانطتني ضهرها وكامت تبجي ....
جمرة واتخلت وسط گلبي ،دموعها تحركني حرك
ما متحمل اشوفها تبجي ،اني كلشي سويته حتى اخليها ترتاح من اهلها وعذابهم ودموعها الما تخلص ،انوب اني ابجيها ،اريد افتح گلبي واحطها بي ،احسها مخلوقه حتى تصير الي وجوه جناحي اداريها مثل الطفله ماردت اذذيها او انزل دموعها بلحظه .
رجعت طفيت الاضويه وخليت بس ضوه خاافت كلش
واتمددت بصفها وهي بدت تسكت وضهرها عليه ،اقتربت يمها وجريتها لحضني بالبدايه فزت بعدين بقت ساكته لاحجت ولا سوت اي رده فعل رجعت ميته بيدي ،،
ااااخ ولج اريدج تعيشين يمي اريد حضني يحييج ويرجع بيج كل ضحكه وكل فرحه انحرمتي منها ماريد تكونين جثه بيدي
احاجي روحي وهي بحضني ضهرها على صدري وشعرها على وجهي ،احسها تعبانه ،بقت تجر النفس كوه مثل طفل ويتحسر ،الى ان صارت انفاسها منتظمة عرفت بيها نامت ،اتطمنت عليها وبعدها غفيت وهي على ايديمهى :ماكدرت احبس دموعي جنت اتاذه بشكل ، رغم هو جان كلش حنون وياي واي شي اطلبه سواه بس ماكدرت اتحمل واني اصلا ما متقبله هالشغله ولان صارت جبر عليه كرهتها اكثر ،من حس بيه ابجي ابتعد بسرعة واني جريت الغطى عليه بسرعة وانداريت وانفجرت بالبجي مخنوكه جنت ،
شغل هو الضوه وخفت من رده فعله بقى فتره ساكت بعدين رجع طفاه وجرني لحضنه خفت منه بشكل وبقيت حتى اخاف اجر النفس واني يمه ،ماعرف اخفي دموعي لو انفاسي واني بحضنه ،
ورا فتره تعبت كمت اغفي استرخيت تعبت واني مقلصه روحي بيده مثل الجثه الجامده ،استسلمت بعدين وغفيت
حسيت الصبح باوعت هو بعده نايم واني على نومتي لازكه بي ،كمت بسرعة مخروعة بقيت شاردة بوجهه واحاجي روحي
شلون راح اتعود عليك هم النه حياة سوى مثل كل متزوجين ؟؟! ،صعبه اني وياك مثل السمى والكاع كل واحد بينا طبعة شكل على كد ما اني هادئة وباردة على كد ما انت نار وتخوف اوووف ما اتوقعت بيوم اصير مرتك ،
كمت من الجربايه لبست الروب عالسريع قبل لا يكعد هو
اخذت ملابسي ورحت للحمام سبحت ولبست كلبيتي اخذتها الي خاله مال صباحيه لونها وردي فاااتح كلش حلوه ،طلعت من الحمام والمنشفه على شعري جاي انشف بي
صار يوسف بوجهي ،يوسف :صباح الخير
مهى :رديتله بهدوء ومشيت صباح النور راح هو للحمام واني كمت امشط شعري ونشفته وخليت مكياج خفيف
وراها اندكت الباب الخارجيه مال بيت عرفت بيت خالتي رجعو ردت انزل افتحهايوسف :سمعت صوت الباب طلعت بسرعه من الحمام واني متعود ما اخذ ملابسي وياي البس بالغرفه ،طلعت ولاف المنشفه على خصري ،شفت مهى تريد تنزل عالباب
تعاي تعاي وين رايحه ،اني حنزل افتحها لاتفتحيلهم اني احاجيها ومستعجل اطلع ملابسي وهي من شافتني بقت عيونها تفر منا ومنا تخجل تباوعلي، واني ناسي روحي ردت اوخر المنشفه وهي مقابيلي واكفه لان جاي احاجيها وابدل فزت واندارت ، انتبهت على روحي ولحكت الزم المنشفه عالاخير
حاجيتها
ستري علينه وانزلي قبلي لا تخترعين بس لتفتحين الباب
هاي ما صدكت بيب بيب طلعت تركض
أنت تقرأ
ابتزاز اودى بحياتي
General Fictionعاشت حياتها في مسارات ضيقة لتفادي ازدحامات مجتمعها ،عانت لتصل . وصلت فواجهتها عتمة البشر ،وسواد قلوبهم ،فما نهاية هذه الفتاة.