- جَيمين ،أتَخاف المُرتفعات ؟ لِم انت متوتر .
تحدثت تَحني رأسها للأسفل مقربةً إياه مَنيليَس من الارتفاعات.
انا فقط اجلس بقربك ،
وانت قربت رأسِك مني ،وبِشدة.- عَيناك جَميلة.
- مَاذا !.
مالذي تَفوهت به!
واللعنة ،كيف نطقت بذلك حتى.- انهُ فقَط لاشيء، أسف،لم اقَصد، حقا أعتَذر.
اخذت أُبرر مُعتذراً .ابتَسمت بأتساع،
ابِتَسامتها كانت دافئة، جداً .- شكراً لك،أنتَ لطَيف .
تسللت يدها لتُمسِك بخاصتي المنتفخة.
- يَداك لطَيفة،انها صَغير ومَنتفخة.
تحدثت تبتسم كعادتها.شدت على يدي بعفوية حينما تحرك القطار.
هي بدات تصرخ فور تحركه بسرعة.اضنني سأفقد الوعي ،
اضنني نسيت كيف اصرخ .- كان ذلك مُسلياً ،انعيدها مرة اخرى !.
انتهى.
ألطف بارت على وجه الكون.
فخورة فيني.
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Короткий рассказ- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .