إيَميليا:
النوم قد ودع عيني،
انها الثالثة فجراً، انا سأموت.صوت صدور رسالة ،
من قد يراسلني الان، لاشك انه بومة.جيمين:
أنمتِ؟.جيمين:
انا لم استطع.جيمين:
اوه انت تقرأين رسائلي.جيمين: انا اقف عند باب منزلك .
إيميليا:
انت جاد؟!!.جيمين:
هلا نزلتِ؟.هرعت لأنظر عبر نافذتي،
كان يقف هناك حقاً، وضع هاتفه في جيبه
واخذ يفرك يديه ببعضهما .- اللعنة.
نزلت بسرعة، فتحت الباب ليلتفت لعندي.
- مالذي تفعله هنا!،وفي هذا الوقت.
تحدثت بهدوء، عكس داخلها الصاخب.هو اقترب دون ان ينطق، وقف بمحاذاتي
لأحدق به بتسائُل;
- ماذا؟.هو اجابني لكن بطريقته،
جيمين قام بتقبيلي !.-اسف.
انتهى
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Short Story- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .