' وردتك رسالة من إيمَيليا '
شهيق زفير ،لم انا متوتر حتى !.كانت العنوان فحسب،
ذلك محبط.صوت صدور رسالة بعد ثوان اجفلني
كدت أوقع هاتفي حتى ،كان مُحتواها;
جيمين ،سوف ننتضرك عند السابعة مسائاً•••
كانت مَدينة ملاهي فحسب.
كنت اجول بنَظري باحثاً عَنها،هَي كانت تَجلس على أحَد الكَراسي،
تعبَث بِهاتِفها ،رفعَت رأسَها وحيَنما لاحظتني ،
هرعت تركُض بأتجاهي بينما تلوح مُبتسمة بِلطف .كانت بِمُفردِها
- لقد أتَيت!.
ابتسامتها اتسعت عن ذي قبل .بادلتها الابتَسامة وأمات.
- جَون لن يأتِ اليَوم ،قال انه ليَس في مزاج جيد.
تحدث عابَسة .ذلك يعني
اننا سنقضي وقتنا معاً !
بِمُفردنا !
انا وأيميليا
لقد توترت مجدداً .
شهيق زفير ،لاداع للتوتر،
بارك جيمين كُن طبيعيً فحسب .
انتهى.
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Historia Corta- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .