كان يَجلس فَي مَكانه داخل الطَائرة ،
يقوم بَدعك جبَينه بأصابِعه، بدا في وضَعً يُرثَى له.هو رفع رأسَه عِندَما سمَع صوت المظيفة:
- عذراً أنتَ بارك جيَمين صحيح؟.- نعم، تفضَلي، ؟.
تحدث بنفاذ صَبر.في الواقع،
جيمين ليَس في مزاجً ليتحَدث معها، هو مُرهَق.- لايُمكَنك اكمَال الرحلة مَعنا، انزل لو سَمحت.
تحدثَت تنحَني بأحتَرام ثم تُغادر.لم تعطه فُرصة ليسَتفسر حَتى.
تنَهد بِعمق.وتَرجل لينَزل،
هذا اخر ماينقصه حقاً.بينما تلك المُظيفة قد رفعت هاتفَها
لتتصل برقماً ما.- لقد انزلته عزيزتي، انتِ مدينة لي.
تحدثت بلطف تلك المُظيفة.انتهى.
![](https://img.wattpad.com/cover/156279476-288-k603129.jpg)
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Historia Corta- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .