- مالذي يحدث؟.
ابتعدت آديل وعلامات الصدمة تعتلي وجهها،
فالذي نطق كان إيميليا.- يالهي كشفنا؟، ذلك محرج .
كوبت وجهها بخجل.مالذي كُشف؟.
- ماذا؟.
نطقت إيميليا تقترب ،عاقدةً ذراعيها وحاجبيها.- أعني أمر مواعدتنا، لاتخبريهم حسناً ؟،نحن ننتظر الوقت المناسب.
ماذا؟ .
أي مواعدة ؟.
كنت قد فتحت ،
ثغري على وشك الحديث
لكنها امسكت يدي وشدت عليها،لأوجه نضري لها،
فأجدها تبتسم،- يالهي جيميني يشعر بالخجل؟!.
تحدث لتعانقني.- لاتقم بتكذيبي ،سايرني فحسب،سأشرح لك فيما بعد.
همست في اذني بخفوتً شديد.بعد ثوان هي تراجعت.
- منذ متى تتواعدان؟
سألت ولاتزال على وضعيتها ذاتها.كل ماتغير هو عقدة حاجبيها التي زادت.
- منذ ذلك اليوم الذي اتيت فيه الى الشركة، اصبحنا اصدقاء وبعد شهر بتنا احباء.
تحدثت بهايم تُحدق بي .بينما يدها قد ِعانقت يدي .
- اوه،اذاً، سأذهب لاشك أن جَون يبحث عني.
تحدثت بأنزعاج وذهبت بسرعة.- حسنا وداعاً.
تحدثت آديل لطيف شقيقتها.- اذاً...
هي بدأت بحديثها- لنقم بأثارة غيرة أيمي.
انتهى.
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Short Story- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .