- انا متعبة ،سأخذ قسطاً من الراحة، أيدان هلا نصبت خيمتي.
تحدثت إيميَلي،بفتور.مالذي يجري معها.
- بالطبع.
نطق أيدان .هو هم بفعل ماطلبت ،وفور انتهائه
دخلت واغلقت الخمية عليها.•••
مر ثلاث ساعاتً وهي نائمة .
- الجو ليس جميلاً دون إيميليا، سأوقضها .
نطق جون .اللعنة ،لا اطيق هذا الشخص.
- ابق انت،سأفعل انا.
نطقت بيلا ، يبدو انها لا تحبه ايضاً،لا ألومها.
- حل الضلام!.
نطقت إيميليا تَبتسم بغباء.تبدو لطيفة بشعرها المبعثر بأهمال .
نهض جون وفور اقترابه شابك يده بخاصتها.
اخذ يرتب شعرها بينما يتحدثان بشيءً ما،
ثم هو كوب وجهها بيديه الكبيرة وتحدث بأمراً جعلها بتبتسم بأتساع.اشعر بالغضب واللعنة، مالذي اتى بي،بينما انا على علماً بِقدومه؟
وهل قتله يعد من المحرمات؟ .
ابتلعت الغصة التي انتابتني،
ونهضت لأجلس بعيداً، قرب البحر.- مالذي تفعله هنا؟.
نطقت آديل بهدوء.- لاشيء،فقط اتمتع بالمنظر أمامي،محاولاً الاستخاء.
- لا تكذب،نحن اصدقاء.
صمتُ انا لتعاود الكلام مكملتاً ما بدأت به.
- اعلم لمن انت واقع،
بالاحرى الجميع يعلم عدى الغبية إيمي،
واعلم انك تحترق بصمت بسبب جون،
ادرك انك تتألم .- بالفعل، ذلك مؤلم.
تحدثت بصدق.- مؤلم كاللعنة
لأول مرة أفصح لأحداً عن مشاعري .
هي كوبت وجهي ونضرت لي ،
- لاعليك جيمين ،لاتحزن .ثم هي قد عانقتني بلطف،
لم اتردد في مبادلتها،لانني كنت بحاجةً لذلك، وبشدة .- مالذي يحدث؟.
ابتعدت آديل وعلامات الصدمة تعتلي وجهها،
فالذي نطق كان إيميليا!!.انتهى.
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Short Story- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .