تغيبت عن العمل ليومين ،
لقد مرضت.هي لم تأتِ، لم تتصل، او حتى تُرسل شيءً .
ذلك زاد من حُزني .
كلعادة جلست بمكتبي، إيميلي ليَست بِموجودة.
ماهذه الحياة المُقرفة،
أأكد ان العبوس يأكل وجهي .فتحت هاتفي، اود تفقدها ،بدأت اقلق.
" أين انت؟ انا قلق. "
اكتفيت بذلك ،
بعد ساعةً من التفكير فيما اكتب.بعد فترة، تلقيت رسالة ،
منها ;
" ألم أُخبرك؟، لقد سافرت مع عائلتي مسبقاً منذ يومين "مالعنة؟.
انتهى
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Short Story- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .