كانت مُحتوا الرسالة:
هل انت متفرغ!هي اتصلت.
هل أجيب! ياللهول انا مُتوتر.
شهيق زفير ،لاداع للتوتر،
-مرحباً .
نبَست بصوت شبه مسموع.- مرحباً ،جيمَين إلديك مُخططات؟ .
كانت نبرتُها متحمسة .- لا.
- اذا أحزِم حَقيبتك انت مدعو لدي.
- ماذا!.
-تعال بِسُرعة فَحسب، سأُرسَل الموقع .
-وداعاً.
ثُم أقفَلت.اراهن انها كانت تبتَسم بِلُطف كَاّلعادة،أبتَلعتُ
شَفتي وانا أتخيل كيف تبدو.انها جَميلة.
•••
- لقد أتَيت، اهلاً بك.
تحدثت تبتسم بحماس،
هي اقتربت مني وتركت مابيدها فور رؤيتي.تُشعرني انها سَعيدة بوجودي! .
-مرحباً .
كان ذلك انا، لم لا اجيد الكلام حتى.أنا مُمل.
- شُكراً لقَدومك،لاشك انك متحمس لتعلم اين سنذهب! .
كانت في غاية الحماس .لست مُتحمساً للرحلة،
أنما لكِ.أومات لها اتأمل تفَاصيل مَلامحها الفاتَنة.
- سنذهب للتَخيم على الجبل مع عائلتي.
تحدثت وكادت تنفجر حماساً.انتهى.
![](https://img.wattpad.com/cover/156279476-288-k603129.jpg)
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Conto- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .