كانت تحدق به ،نائماً على السرير بعمق،
بشرته الشاحبة ،وشعره الفوضوي، يغطي جبينه.إيميليا كانت ترتجف.
هي لم تبكِ، كانت مصدومة.
صوت الصفارة الخارج من جهاز نبضات القلب،الذي انتضم جعلها تنتفظ ،
-جيمين، جيمين!!.صوت صُراخها الهستيري جعل الممدد امامها، الذي يفترض به ان يكون ميتاً الان،
يجفل ،ليستقيم بخوف.- انتَ،حي!.
نطقت بذهول، تمسح دموعها الوهمية.- افزعتني!.
نطق يحك مؤخرة رأسة متنهداً.يبدو ان احد الاطفال قد عبث بالجهاز المجاور لجهاز جيمين.
والاوضح من ذلك،
إيميليا مازالت مُتأثرة بالدراما.انتهى.
أنت تقرأ
بَدين.| Obese
Short Story- لم أنت ضعَيفًُ بهذا الشَكل ؟. - لأنني بَشع. بارك جيمين إيميليا وايت. فصول قصيرة .