البارت32

2.4K 63 0
                                    

غادرت هازان الشركة و ذهبت إلى القصر و عقلها مشوش لم تعد تعرف ماذا حدث و ما سيحدث و كيف ستنتهي هذه القصة ..كل واحد منهما يريد أن ينتقم من الآخر إلا أن هازان انطفأ لهيب الانتقام في صدرها بعدما عرفت الحقيقة ...
في المساء عاد ياغيز إلى القصر و جلس في الصالة يتناول عشاءه و طلب من الخادمة أن تنادي على هازان لتشاركهم مائدة الطعام و قالت له سيفينش أنها لن تشارك مائدة الطعام مع تلك البنت في هذه الأثناء جاءت الخادمة و أخبرت ياغيز أن هازان رفضت أن تأتي
و قالت سيفينش:" فهمت نفسها أنها غير مرغوبة معنا ... "
نهض ياغيز و ذهب إلى الغرفة دخل على هازان دون أن يستأذن أمسك بيدها قائلا: هيا انهضي
هازان: إلى أين
ياغيز: إلى الصالة
هازان: لا أريد ياغيز دعني هنا أنا مرتاحة هكذا
ياغيز: لا يهمني إن كنت مرتاحة أو لا انزلي معي و نفذي كلامي ..و لا تعارضين

كبرياء و غرور(كاملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن