ابطال الرواية ....
ياسمين _تلك الطفلة اليتيمة والمرهفة
نوار_ الرجل الشهم والعصامي والملتزم
صفاء _ خالة نوار عبثية طيبة القلب
مريم _ خالة ياسمين لئيمة
دكتور امجد _زوج ياسمين خائن
دكتور حامد _زوج ياسمين ضعيف
الممرضة السمينة _حكيمة
الممرضة النحيلة _ مادية
سارة_ الشقراء الغيورة
والد حامد _ متسلط وصاحب القرار الاول والاخير
رضوان _ صديق نوار الوحيد
فوزية _ زوجة رضوان مصابة بالزهايمر
كلمة الكاتب
هذه الرواية من محض الفكر ، ومن نسج الخيال تتكلم عن مآساة رومنسية شيقة ، لطفلة يتيمة تتزوج برجل ثلاثيني وتبدأ قصتهما الجنونية في ليلة الزفاف لتأخذك الاحداث التي أرسمها في مخيلتي الى زوايا بعيدة ومظلمة وقصص، شيقة لا تخطر على بال في عالمنا المجنون الذي لا يعرف الرحمة ، فقد تنقلب الضحية احيانا الى جلاد ، وينقلب من رحم ورآف الى ضحية في غمرة الاحداث المتتابعة ، نوار وياسمين اسمين لشخصين في هذه الحياة ، ولكن بين هذين الاسمين ستندلع حروب ومعارك من نوع خفي وستنقلب مفاهيم ومبادئ ، العرفان بالجميل والرقص على آلام الناس ، والنرجسية المطلقة .
سوف لن اطيل في التمهيد لقصتي ولكن ستكشف الاحداث معاني هذه الكلمات التي اخطها الآن ولا تدركون جلّ معانيها
....ترقبوا....
ضياء عسود...
أنت تقرأ
الجاحدة .....
Romanceملحمة رومنسية ، قصة متخيلة لطفلة في الثانية عشرة من عمرها تجد نفسها فجأة في أحضان رجل ثلاثيني ، كزوجة ولكن المفاجئة كانت تعامل ذلك الرجل مع تلك الطفلة التي تزوجت ولا تزال تمسك بدميتها التي لم تعرف من الحياة صديق غيرها....
