Chapter 8

447 13 4
                                    

اهلين حبيباتي وحشتوني اوييييي😍😍❤️
انا عارفه انتي اتأخرت عليكم جدا و قعدت مده طويله منزلتش البارت بس انا كنت ثانوية عامة و ليه مخلصه فا اول ما خلصت كتبت البارت علي طول
و احب اشكر الناس الي استحملتني طول الفتره دي

تنويه: البارت ملهوش مواعيد ثابته انا لما بخلص كتابته بنزله... شكرا 😘😘

متنسوش بقي تعملو فوت و شير بليز 😍❤️❤️

Enjoy reading
..................................................

حمزه : تغيرتي كثيرا يا تقي..... اصبحتي امرأه ساحره عن آخر مره رايتك فيها

تركته تقي وذهبت متجهه الي مكتبه كما قال لها و علي وجهها الغضب لتصتدم باحد كان اشبه و كانها قد اصتدمت بحائط كبير ليرفع راسها...

عبدالرحمن : ما بك يا تقي؟ تبدين و كأنك بركان و علي وشك ان يثور....

تقي: لا شئ فقط... انا اشعر ببعض الدوار و اريد الذهاب للحمام

عبدالرحمن : اتريدين العوده للبيت؟

تقي : لا انا بخير.... عن اذنك..

تركته تقي و ذهبت و بداخل عبد الرحمن شعور بأن هناك شئ ما.... ليلمح حمزه من بعيد و هو يقترب منه لينظر عبدالرحمن له نظرات كلها كره و الرغبه في قتله

حمزه بسخريه : اوووه مرحبا بك ايها الصقر كيف حالك؟

عبدالرحمن : حمزه..... انك هي اخر شخص اريد رؤيته...

حمزه: الدكتور حمزه.... انا لم اعد ذلك الشاب الذي كنت تعرفه.... انا هو معلمك الآن و عليك احترامي

اهذ عبد الرحمن يضخك من دون hi حتي احمر وجهه و ادمعت عيونه

عبدالرحمن : هههههههه دكتور هههههه حسناً... ياااا... دكتور.... حمزه انت الآن معلمي لكن ان رايتك تقترب من اختي و لو خطوه واحده فلن اعتبرك كمعلم و تذكر هذا جيدا يا دكتور

تركه عبدالرحمن من غير حتي ان يجعله يكمل كلامه ليحكم حمزه قبضته و بضرب بها بقوه علي الحائط

حمزه : لا انت و لا غيرك يستطيع ابعادها عني و غدا ستقول انني قلت هذا...

..........................

ا

نتهت المحاضره و خرجت مونيكا من القاعه و كانت عالي وشك الذهاب لتسمع صوت احدهم يناديها من بعيد

قيود العشق  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن