Chapter 7

447 11 3
                                    

هاي حبيباتي.... بعتزر اوي علي التاخير بس انا كنت محتجزه في المستشفى و دا الي خلاني مقدرش انزل البارت في معادو.... انا عمتا كنت لسه خارجه امبارح فا اول ما خرجت كتبتلكو البارت علي طول❤️يا رب يعجبكو🙏🙏❤️❤️
............................................

.....: ههههه منار..... الي متي ستتصرفين كالاطفال

منار: طالما انا معك و في حضنك سافضل الطفله التي تنتظر رجوع والدها لكي يداعبها و يلعب معها

ليقوم بدغدغتها حتي سقطت علي الارض من كثره الضحك و هو يعتليها و لا يزال يدغدغها الي ان اصبحت تبكي من الضحك... ليتوقف عن الدغدغه لينظر كليهما في عيون الاخر...

منار : يوسف.....

يوسف: عيونه...

منار : قوم من فوقي....

يوسف : لا فانا اريد النظر في تلك العيون الي اكبر قد من الإمكان...

منار: لكن ماذا ان رأنا احد هكذا سيقومون بفهمنا بطريقه خاطئه هيا إبتعد...

دفشت منار يوسف ليقوم هي بتنظيف ثيابها من الغبار و تمد يدها لتساعده..

منار: يوسف هل يمكنني ان اسألك سؤال؟

يوسف: بالطبع يا روحي اسألي كيفما شأتي...

منار : هل يتتركني في يوم من الايام؟

صمت يوسف لمده دقيقه ليذهب الي خلف منار و هو يحوط يده حول خصرها ليستنشق رائحه شعرها التي تسكره

يوسف : هل سمعتي من قبل عن احد قد تخلي عن روحه..... ( قام بجعل وجه منار مقابل لوجهه و ووضع جبينه علي جبينها).... كما وعدتك من قبل... عندما تنهي المدرسه ساذهب الي والدك لأطلب يدكي منه و هنا و عد مني يا روحي

منار : احبك يوسف

يوسف: وانا أيضاً يا عُمر يوسف

اختضن يوسف منار و كان علي وشك ادخالها في ضلوعه و بادلته هي أيضاً الخضن ليفاجأ الاثنين بمن يصفق لهما من بعيد ليجدوا انهم قاطعوا الطرق و كان شكلهم مخيف.....

الرجل: انطر الي عصافير الكناري تلك يا جابر...

جابر: لأكون صريح تلك العصفوره في غايه الروعه ما رأيك يا زعيم في ان نأخذها لنستمتع قليلاً

يوسف: إذا تجرأ احد علي الاقتراب منها سيكون اجله علي يدي

جابر: هههههه انظر يا زعيم إن ذلك الطفل يتحداك

اقترب المدعو جابر من منار ليمسك بيدها  ليفاجأ بمن قام بلكمه لكمه قويه اسقطته أرضاََ ليتجمع قُطاع الطرق حوله و يحاولون ضربه ليمسك به الزعيم و هو يضع السكين علي رقبته

قيود العشق  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن