المؤمن ليلة الجمعة..
اواب تواب طّلاب بإقتراب...
يريد ولا يريد
يريد كل شيء من ربه
لا يريد أي شيء من عباده
🌷
هش بش
بسّام غير لوّام...
مقبل على الله ولا يهمل عباد الله
🌷
للناس من دعواته نصيب
وله من حسن ظنه بالله فرج قريب
🌷
يغتسل غسل ليلة الجمعة
بماء التسليم لله
والسلم لعباد الله
ثم يغسل بدنه لقبل على مولاه...
🌷
يكرم الكبير ويحنو على الصغير
ويتواضع للعالم ويسعى للتعلم
🌷
يبتسم بوجه من يلقى
ويسلم على من يتلقاه......
🌷
يشجع الخامل
ويشكر العامل
ويذكر الغافل
🌷
على لسانه ذكر لله وتذكير بالله
وفي قلبه خوف الله آمان بالله
🌷
يتوجه لدعاء كميل
ب (واجتمع بجوارك مع المؤمنين)
🌷
وينوي زيارة الحبيب الحسين
(بالنيابة عن المحرومين..)
🌷
صدقته انواع
منها المال ومنها الكلمة ومنها البسمة ومنها العفو ومنها الدمعة....
🌷
يدخل ليلته بتوبة
ويخرج منها بقرار....الاستمرار
🌷
اول خطواته من قلبه
تزكية
وتطهيرا...
ثم يبدأ السير فقدمه...
🌷
يستحضر ويمنح الآمان
لمن هم حوله ودونه...
ليدخل ليلته ويحظى بآمان من هو فوقه
🌷
له دعوة
وله دمعة
وشعار مع نفسه :
أما يكفيكِ أن الله يكفيكِ
🌷
له سر في ليلته
والسر خلوة مع ربه
يبوح بها امنياته وثنائاته ومناجاته
🌷مستبشر مسرور...بليلة النور
وكيف لا يستبشر
وهو بحضرة الله تعالى
وهو يرى كل شيء محاطا بالله تعالى
🌷
اللهم
امنحنا حبك وقربك...
وشرفنا بالوقوف لذكرك.....
🌷
ليلة مشرقة عليكم جميعا...
:
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم