مرحبا جميعاً
كيف الحال؟
+الصوره في الأعلى أقرب صوره وجدتها لادموند لم أرد وضع صور للشخصيات لكن لم أرى مانعاََ في ذلك خصوصاً واغلبكم يريد صوره لاد
Enjoy
_______
_"بيتر، استيقظ "
تكلم ادموند يضرب خد بيتر بظهر أصابعه بخفه بعد ان فتح باب السياره واقفاً أمامه وإحدى يديه يجيبه منتظراً استيقاظه
عقد بيتر حاجبيه بانزعاج ليفتح عينيه كاشفاً عن خضراويتيه التي دعكها بخفه ناظراََ حوله ببلاهة لبرهة
_"هل وصلنا؟ "
سأل بيتر يعتدل بجلسته ليشعر بتصلب رقبته ليديرها للجانبين قبل ان يفكر بكم بقى نائماً؟
_"بلى، هيا انزل "
رد ادموند بصوته العميق ماداََ يده نحو بيتر بنيه اخذ الحقيبه التي بحضنه وحملها عنه
_" انا ساحملها!! "
هتف بيتر يحتضن حقيبته وكأن بها كنز يخاف عليه من الضياع ان هو تركها بيد الأكبر
لم يعلق ادموند على فعل الأصغر بل استدار متجهاً حيث ذلك المنزل الكبير ليتبعه بيتر بعد ذلك ناظراََ للمنزل بدهشة فهو فاخر لأبعد حد
_"ابــي!! "
هتف اليكس يتشبث بوالده كالعادة ليبعثر ادموند شعره وتزداد ابتسامه الأصغر قبل ان ينتبه لبيتر الذي كان ينظر له بحاجبين معقودين
_" ادموند هل عدت؟، اوه من هذا اللطيف؟ "
تكلمت ميليسا تخرج من المطبخ بابتسامه وبجانبها كارلا قبل ان تلحظ بيتر والذي نظر لها بحذر محتضناََ حقيبته أكثر بعد ان اتجهت اليه
_"اسمه بيتر، لقد تبنيته اي انه فرد من العائله الان "
تكلم ادموند ببرود راداََ على ميليسا بعد ان قام بخلع سترته واحذيته ليضع كل منها في جهة رامياََ نفسه على إحدى الأرائك التي هناك
_"اوه، اهلاََ بك في العائـ .. "
تكلمت ميليسا بإبتسامه لطيفه بعد أن وضعت يدها على شعر بيتر المموج والذي اخفض بصره للأرض فمهما كانوا لطيفين معه فهذا لا ينفي انهم تركوا ماركوس سابقاً
"_بيتر!! انا اليكس هل ستنظم لنا انا وكارلا وماركوس ام مايكل؟"
سأل اليكس بإبتسامه واسعه مقاطعاََ والدته والتي ابتسمت بخفه فهذا يعني ان الأصغر تقبله بسرعه بينما بيتر نظر نحو اليكس باستفهام فهو لا يعلم مالذي يتحدث عنه
بدى اليكس مفعماََ بالحماس بينما ينتظر اجابته و على عكسه كارلا التي تبدو بارده تمامآ كادموند هو تسأل ان كان ادموند بارداََ هكذا عندما كان صغيراً أيضاََ
أنت تقرأ
صٙمتٌ مُريح
Vampireاهذا ما يسمونه بسخرية القدر؟ اهكذا يتلاعب بالناس ويقلب حياتهم الى مسرحية هزلية، مسحرية تدور احداثها حول دموعهم وصرخاتهم المكتومة، مسرحية تكون فيها بحاجة الى اناس لا تطيقهم ومن جهة اخرى تحبث عن آخرين انت لست بحاجة لهم تحتاجه،لكنك لا تريده، ومع هذ...