قصة تحكي عن جانح مرعب كل من يراه يهرب بعيدًا لكنه وفي يوم من الأيام يلتقي بفتاة تغير له حياته وتلك الفتاة لم تكن فتاة عادية لأنها كانت مشلولة لكن ذلك لم يمنع ذلك الجانح من حبها وإظهار جانبه اللطيف لها
وتحدث أحداث غريبة تجري حولهما ويكشف كل منهما حقي...
في الباحة الخلفية للمدرسة يقبع هناك عصابة من صابات المدرسة الخطيرة وقد كانت تلك العصابة هي العصابة الحمراء فقال أحد أفراد العصابة...
قال: إذن متى راح يبدأ القتال؟؟؟
فقال شخص يدعى نيك وكان يرتدي كمامة وقال...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نيك: راح يبدأ بعد المدرسة...
وقال آخر: تتوقع أنه راح يوافق؟؟ أنه ينضم لنا؟؟
نيك: هذا يعتمد عليه لحسن حظ هالي أن جرس الإنذار أنقذه لأننا كنا ناويين نضمه لنا بالأمس وإذا رفض..
فقال أحدهم: نرميه عل المستشفى...
نيك: بالضبط يا زعيم آنجل...
وقف الزعيم وقال: ما بقي كثير على جرس الحصة الأولى لكني متحمس...أنا ما أقدر أنتظر أكثر من كذا على قتالنا...
ودق جرس المدرسة معلنا بداية الدوام المدرسي و دخل جميع الطلاب لصفوفهم وجلس بطلنا هالي في مكانه وبينما كان يتحدث مع لاكي توقف ماكس في مكانه ووجد مالاً على الأرض فقال..
ماكس: أحد ضايع منه فلوس؟
لاكي: إي أنا...
نظر ماكس نحو لاكي بنظرة شك فقال: أنت كم ضايع منك؟؟
لاكي: أنت كم لقيت؟؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان لاكي يبدو هكذا في نظر ماكس وعلم فورًا ومن دون أي معرفة مسبقة أنه كذاب نصاب محتال عندها قال هالي..
هالي: دقيقة لا تكون فلوس سام؟ كأني شفتها طاحت منه؟
