لم تتم مراجعة الاخطاء الاملائية او الجزء.
مرت خمسة ايام في فلوريدا.
الايام الاكثر جمالاً بلامُنازع في حياة الثلاثة، غاصوا
بين الأسماك والقناديلِ تحت سطح البحرِ النقي والشاسع، اتجهوا الى عالم ديزني وقضوا فيه يومًا لايُنسى، بالأخص لهيُون، التي كانت سعيدة الى حد لم
يتخيلِ جين انه سيراها عليه.كانت الليلة الأخيرة قد وصلت للأسف.
تاكد نامجون قرابة السابعة مساءً ان هيون نامت، كانت
خطة الليلة مُختلفة، سوف يتجهُ لعشاءِ رومنسيّ ووحيد
مع سوكجينِ ليناقشوا ماسيجري بعد ذلك، كانت لديه مفاجأة..وهي انه قرر الا يتخلى عنه، وسيكون مخلصًا لإبنه بإخباره لزوجته عن رغبته باستمرار علاقتهما كأب
ووالدة فقط، لا يهمُ كم سيجلب هذا من خلافات مع والدِيه..سوف يعارضهم، لقد اخذوا منه اركاديا مرة ولن يجعلهم يأخذونها الآن مجددًا!.هذا الأسبوع اوضح للغاية انه لن يستطيع العيش بدون
جينِ في حياته ثانية، لقد استعاد الشعور بأن يكون في منزله معه، هو فقد هذا منذ كان في السادسة! لايوجد
عالم يتركه ليضيعُ بعد ان وجدهُ!انه خائف قليلًا مم ستنتجه معارضته وماسيحدث لعلاقته بالشركة، ولكنه للمرة الأولى..تفوق إرادته خوفه.
ان كان لسوكجين..فلاباس، سوكجين يستحق بعض التضحياتِ للبقاء معه.
دخل غرفتهما ليتفقد ما ان كان الشاب قد انتهى، سمع
سقوط المياه في الحمام "هل ستتأخر؟" هتف لهُ وهمهم
جين "بعض الوقت انتظرني" يبتسم بجانبية وتجه للجلوس على السريرِ ممسكًا بهاتفه، انتبه لهاتف الفتى على الطاولة جانبه وكان يهتز على مايبدو باتصالتجاهله في البداية ولكنه رن مجددًا ورفع حاجبهُ ينزل ويلتقطه كي يأخذه له، لربما كان مهمًا "جين هاتفُك ير.." يعقد حاجبيه مستغربًا مع قراءته للاسمِ -الرئيسة
جيهيو؟- .لماذا يملك جين رقم شقيقته، ولماذا عساه يسميها رئيسته؟.
أجاب الاتصال وببطء وضع السماعة على اذنه دون
ان يتحدث، زفرت جيهيو "وأخيرًا! لقد تجاهلت رسائلي
طوال الأمس وبدأت اقلق انك تخونني او تتلاعب بالطرفين! لاتفعل هذا مجددًا جين! لا تفسد الأشياء
عندما تكون على وشك إنهاء العقد بنجاحِ!"كانت تطلي اظافرها بالبُني وتمسك الهاتف على كتفها
امام اشعة الشمس في سريرها، وعقد نامجونُ حاجبيه
باستنكار، عقدُ؟ تتلاعب بالطرفين؟ يخونها؟
أنت تقرأ
أمنية أركاديا|NamJin
Fanficلقدّ اغلقتَ عينيِكَ كي لاترىَ فُرصي، لَم ترغبَ بِعدَمِ ايذائِي ، رغبتَ بدماري بكُل مافيك .. فمما اذقتني لتذُق. - لا لَست رِجساً ولا دنيئاً، الحياة من كانت كذلك، واِن كان اللعب يستهوِيها فلن اهرب، سأكون ذاهباً لالعب بشروطِها الصارمة. - حين تطلُب ش...