*لا تنسى صلاتك .. صلي على النبي .. سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم*
.
.
.
.
بيكهيون : اعترفتُ لكِ بينما انتِ لم تفعلِ .. اريد ان اسمعها الآنسايونغ : اااه بكيهيون هياااا
بيكهيون : الآن
تنهدت سايونغ لتنظر للأرض و تأخذ نفساً عميقاً
سايونغ : انا ا..اح..احبك
ابتسم بيكهيون بخفاء ليتظاهر بالعبوس على وجهه
بيكهيون : انظري في عيني و انتِ تقوليها
سايونغ : بربك بيكهيون .. لقد قلتها
بيكهيون : انا انتظر
نفخت سايونغ بعبوس لتنظر له في عيناه بتوتر بينما هو ينظر لها بثبات مما زاد توترها
سايونغ : اا.انا ا..ا..اح..احبك
ابتسم لها بإتساع ليتحدث بهدوء
بيكهيون : ارأيتِ .. ليست صعبة
سايونغ : بلا هي كذلك .. هذا محرج .. فقط لنعد
سبقته سايونغ في السير بينما هو لحق بها و هو يضحك بخفه ... و بينما هما يسيران كان بيكهيون يقترب منها في السير و تبتعد هي بإحراج استمرا هكذا حتى زفر بيكهيون بإنزعاج ليسحبها من زراعها و تصطدم بصدره ...
تفاجأت سايونغ من حركته السريعه هذه لترتفع بنظرها له لتجده ينظر لها بثبات
بيكهيون : لا تبتعدي .. سيري بقربي هكذا
سايونغ : بيكهيون ابتعد .. نحن بالشارع هل جننت
بيكهيون : لا يهم ..
استمر بيكهيون بالسير مقرباً اياها من زراعها ..
بيكهيون : هل اخبرتِ والداكِ عن عملكِ في سول ؟
سايونغ : هما يعرفان بخصوص المقهى
بيكهيون : انا لا اتحدث عن المقهى . بل اتحدث عن عملكِ في منزلي
تغيرت ملامح سايونغ للصدمه لتنظر له
سايونغ : كيف عرفت بأنهم لا يعلمون ؟
بيكهيون : رأيتكِ تحادثينهم من قبل في حديقة منزلي عبر سكايب و اخبرتهم بأن تلك هي حديقة منزل صديقتك .. (بسخرية) هل ترينني صديقة ؟
سايونغ : و لكن... هل كنت تتجسس على ؟
توتر بيكهيون و قام بحك مؤخرة رأسه لينظر بكل شيءٍ حول
بيكهيون : ف..فقط ك..كنتُ ماراً يومها بالصدفة و سمعتك
تنهدت سايونغ ثم نظرت للأسفل بحزن
سايونغ : اخطط ان اخبرهم اليوم و لكن لا اعرف ماذا ستكون ردة فعلهم
امسك بيكهيون بيدها لتنظر له بحزن فأبتسم لها بهدوء
أنت تقرأ
My Sir Is My Colleague
Fanfiction[[Completed]] . a poor girl working as a maid in her colleague's house by a coincidence . she doesn't like him because he treats her so badly _ooooh you're my servant .. great . this will be so amusing =oh no my sir is my colleague ? 0_0 nooooooo ...