*لا تنسى صلاتك ;) *
هاني : سايونغ .. هذا الشخص على الطاوله رقم 5 يريدكِ
سايونغ : يريدني انا ؟ .. لماذا ؟
هاني : لا اعرف . ولكنه قال بأنه زميلكِ بالكليه
سايونغ (بصدمه) : ماذا ؟
فذهبت سايونغ إلى هذا الشخص و عندما اقتربت منه توسعت حدقة عيناها عندما رأته فلقد كان هنري صديق بيكهيون
هنري : مرحباً
سايونغ : الست انت صديق بيكهيون
هنري : جيد انكِ تتذكريني . اسمي هو هنري
سايونغ : و لكن.. ماذا تريد مني ؟
هنري : اولاً لا تخافي لن اخبر احد بأنكِ تعملين بالمقهى فلست ذلك النوع من الاشخاص .
ليأتي صوت هاني من الخلف
هاني : اوه حقاً ؟؟ الاصدقاء يشبهون بعضهم ف ماذا إن كنت انت ايضاً مثل صديقك المعتوه هذا ؟
هنري : هل هذه صديقتكِ سايونغ ؟
هاني : و هل تجيب على السؤال بسؤال آخر ؟
هنري : حسناً ماذا إن اجبتكِ بأن صديقي ايضاً ليس هذا النوع من الاشخاص
هاني : اوه حقاً ؟ إذاً هل تفسر لي ما فعله هذا ها ؟
سايونغ : هاني رجاءاً
صمتت هاني استجابة لطلب صديقتها و فضلت ان تتركهما لكي يتحدثا فذهبت لتكمل عملها
هنري : اسمعي سايونغ انا اعرف جيداً ان بيكهيون يتعمد مضايقتكِ بالجامعه . و لكنه فقط يتصرف هكذا بسبب....
ثم صمت فجأة و لم يكمل
سايونغ : بسبب قسوة والده معه
ارتفع هنري برأسه فجأة و بصدمه
هنري : كيف عرفتِ هذا ؟
توترت سايونغ كثيراً و لم تعرف بما تجيبه فلا يجب ان يعلم بأنها خادمه في منزل بيكهيون
سايونغ : لدي طرقي الخاصه .. و لكن هذا لا يعطيه مبرر لما يفعله معي .. شكراً لأنك اتيت لكي تعتذر عما حدث و لكنك لست المخطيء لكي تعتذر انت .. على كلٍ على العودة إلى العمل الآن . شكراً لقدومك مره اخرى
و نهضت سايونغ عن الطاوله و لكنها عقدت حاجبيها بإستفهام و التفتت لهنري مجدداً
سايونغ : و لكن.. كيف عرفت مكان عملي ؟
هنري (بإبتسامه) : لدي طرقي الخاصه
ابتسمت سايونغ على ما قاله
___________
في منزل بيكهيونعادت سايونغ و دخلت المطبخ بإرهاق لتعد العشاء و بينما كانت تعده لمحها بيكهيون من بعيد فأقترب دون ان تشعر و ظل يراقب تحركاتها بالمطبخ
![](https://img.wattpad.com/cover/135628424-288-k21841.jpg)
أنت تقرأ
My Sir Is My Colleague
Fanfiction[[Completed]] . a poor girl working as a maid in her colleague's house by a coincidence . she doesn't like him because he treats her so badly _ooooh you're my servant .. great . this will be so amusing =oh no my sir is my colleague ? 0_0 nooooooo ...