لم يكن

1.1K 83 11
                                    

لم يكن يومًا الجانب الرتيب المنير من هذه الحياة مقدرًا لنا وبأي شكل من الأشكال، لطالما واجهنا المشقات وولجنا من أقذر الأزقة وأصغرها حجمًا لنصل ناحية الخلاص، لم تكن هذه الحياة بصفنا يومًا، رمتنا تحت الطبقة العليا لنتلوى بين هذه المراحل المتكررة والأوجاع المندثرة في زوايا أفئدتنا

عزف نابضي الجزء الثاني | play of my heartحيث تعيش القصص. اكتشف الآن