لم يكن يومًا الجانب الرتيب المنير من هذه الحياة مقدرًا لنا وبأي شكل من الأشكال، لطالما واجهنا المشقات وولجنا من أقذر الأزقة وأصغرها حجمًا لنصل ناحية الخلاص، لم تكن هذه الحياة بصفنا يومًا، رمتنا تحت الطبقة العليا لنتلوى بين هذه المراحل المتكررة والأوجاع المندثرة في زوايا أفئدتنا
أنت تقرأ
عزف نابضي الجزء الثاني | play of my heart
Literatura Faktuإن تحدث النابض يصغي الجميعُ وينطِق الحقُ ______ ◼️مع توقيع الكلمات المخفية ◼️ ليلة ساكنِة