لطالمَا كانت هنالك فردة حذاء منسية في المنزل، وقطعة سكّر لم تتجانس مع سخونة الشّاي، جزء فقيرُ الألوان سهت عنه اللوحة هنالك عند الزاوية، دقيقة أكبر من الستين لم يقدر لها أن تصل للـ مخاض، لحظةٌ ما سُـلبت من بين ضجيج الأيام وزحام اللحظات، كان هنالك دومًا حيزٌ يدوي به صدى الريح.. في فؤادي!
أنت تقرأ
عزف نابضي الجزء الثاني | play of my heart
Não Ficçãoإن تحدث النابض يصغي الجميعُ وينطِق الحقُ ______ ◼️مع توقيع الكلمات المخفية ◼️ ليلة ساكنِة