صوتك

88 10 1
                                    

ما جدوى أن أستيقظ صباحًا،
ونور النّهار يصبو لتحيتك..
وكـيف لي أن أكنـّس بساط الفؤُاد
وأنفُض الكوابيس العثّة من سريري
بلا ' عمتِ مساءً' المطرزة على لسانك..
لم يكن ينقصُني شيء،
لـكن جلّ الأشياء .. ينقُصها صوتك

عزف نابضي الجزء الثاني | play of my heartحيث تعيش القصص. اكتشف الآن