ارجوا التعليق بين الفقرات واذا لم أجد تعليقات فإن الفصل القادم لن ينزل 🙂قراءة ممتعة..
"هل.. أتوقف؟!"
همس بجانب أذنه قبل أن يخرج لسانه ليلعقها بشكل طولي جاعلا من كيروا في حالة تخدير
لم يستطع كيروا التحمل… عليه أن يتصرف… هل سيجعله يستمر ويتخطى الحدود أكثر أم أنه لن يدعه يفعل ذلك!؟!
كيراما قد قبله ولمسه من قبل بالفعل… لماذا كيروا متردد الآن؟!
ضم كيروا شفتيه غير راغب في الكلام… بدى وكأنه لا يريد الكلام أبدا… كان يبدوا بأنه يريد لكيراما أن يواصل فعلته!
لعق أذنه عدة مرات طوليا وعرضيا.. حتى على أطرافها إلى أن أصبحت مليئة باللعاب!
فسار بلسانه من أذنه إلى عنقه بينما تحرك ليعتليه ويضع يديه بين جسده…
أخذ يمص عنقه بشكل لطيف وببطء ويلعقه من كل جانب!
كان كيروا مغمضا عينيه و أنينه كان يسمع على أذني كيراما!
كان يحرك يده على بنطال كيروا متلمسا عضوه من خارج البنطال!
كانت أنفاس كيروا عالية… و تتعالى أكثر… ما هذا الشعور الرائع الذي يشعر به الآن؟!… هل سيسير على قلبه أو على عقله؟!
إبتعد كيراما عن عنق كيروا بعد أن ملئه بالعضات و القبلات الحارة و أخذ ينظر لوجه كيروا الذي كان مازال يإن بشدة كون يد الآخر مازالت تعبث بأسفله!
نظر كيراما لصدر الآخر قبل أن يلمسه بإحدى يديه… فأخذ يتلمسه إلى أن إستقرت يده على تلك الجمجمة المطبوعة من النار على جانبه الأيسر فإقترب منها قبل أن يلعقها بلسانه بشكل بطيء!
فوزع قبلاته على صدره بشكل لطيف جاعلا من الآخر يإن بصوت أعلى!…
حرك كيروا معصم يده ليضعها على عينيه مغطى إياهما بينما ضغط على شفتيه بعنف محاولا حبس أنينه!
إبتعد عنه وهو يتنفس بشكل سريع… فأخذ ينظر لكيروا عدة ثواني… نظراته كانت هادئة وساكنة! و لكنها كانت ضعيفة!
خلع حزام بنطال كيروا قبل أن يخلع البنطال فأخذت أصابع كيراما تلامس قضيبه وهذا ما جعل كيروا يرتعش أكثر!
"كي… راما!" أبعد يده عن عينيه وأخذ ينظر لكيراما الذي كان قد أمسك بقضيبه بكلتا يديه
"ما زال جسدي يؤلمني… لا تدفعني" قالها كيراما بنبرة هادئة وهو يحدق في قضيبه بنظرات عاطفية ممزوجة بالشهوةأنزل رأسه لتنزلق خصلات شعره الوردية ناحية عينيه و كان قد أدخل قضيبه بداخل فمه،
"همم! " أصدرها بينما أدخله أكثر… أكثر… ثم أكثر إلى أن شعر كيروا بأن قضيبه كان بداخل حلق كيراما بأكمله
![](https://img.wattpad.com/cover/163544287-288-k784.jpg)
أنت تقرأ
غابة الحب الجحيمية
Aventuraصبيان لا يعرفان حتى بعضهما الآخر على إعتقادهما، يستيقظان في مكان كان كالغابة، غابة سحرية، جحيمية، مقيدان بالسلاسل في أيديهما تتغير حياتهما يوم بعد يوم كما لو أنهما لا يشعران بالوقت ، و لكن شيئا فشيئا بالرغم من الصعوبات والتشتتات و الفراغات التي سيوا...