-انا بعد خروجي من هنا قابلت اخي مجدي وفارس بعد ان اخبرتك ان مجدي شاهد انور واوصلني -اجل اكملي..
دخلت هديل لرائد
-كيف حالك الان رائد؟
-الحمد لله بخير ياعمتي لماذا لم تذهبين للعمل؟
-اعطوني اجازة كي ابقي معك
-ولماذا لم يعطون عمتي مايا؟ سالتة هي
-الاتحبني رائد؟
-طبعا احبك
-لكنك تحب مايا اكثر ابتسم الطفل... ولم يرد
كان هو يكتب في الاوراق ويقذفها في سلة المهملات ساله مجدي
-مالامر يافارس؟
-ﻻشيء فقط افكر في حل مشكلة
-قد اساعدك
-لن تستطيع يامجدي رن هاتفة كان جمال حمل هو الهاتف وخرج
-اهلا يا خالي هل وصلت ؟
-اجل وصلت ماهي اخبار رائد ؟
-رائد بخير
-وانت؟
-انا لست بخير... الم اقل لك افسدت كل شيء ﻻسلام هي لاتكلمني-هي اصلا لاتتكلم معك منذ ان ضربت ابن الساهر...ربما تكون تحبة صاح فارس
-ماذا...هذة...هذة مصيبة ....وانا ماذا افعل حيال ذلك ؟
-متي كنت ضعيف يافارس ومهزوم؟
-كل شيء بالقوة والمال ياخالي اﻻهذا هذا تراضي ومراضاة للقلوب كما انها المرة الاولي التي اقع انا في الحب فيها لذلك ﻻ اعرف ما افعل هي جعلتني اصبح مثل مراهق قبل يومين شاهدتها بملابس النوم فطار النوم من عيني..
ضحك جمال
-انا لدي اجتماع هام الان
-اهم من ابن اختك الوحيد؟
-فارس..ساحدثك ﻻحقا
-قد ﻻتجدني حي
-ماذا تقول انت...منذ متي كنت ضعيف هكذا وامام امراة...طولها ﻻيتجاوز السنتميترين؟
-مائة وستين سنتميتر..لكنها دمرتني انا ضحك خالة
-وتحفظ طولها...؟
-احفظ كل شيئ حتي الوانها المفضلة وتسريحات شعرها ورائحة عطرها...
ضحك جمال
-للامر حل
-اي حل...؟ هي لاترى رجلا في هذة الارض ياخالي
-بالمناسبة سمية عائدة الي ارض الوطن.... فارس..و تريد تأسيس شركة
-اهلا وسهلا بها.... اتت بارجلها لقبرها..
-الان لدي اجتماع سنتحدث ﻻحقا...