الجزء 32 ( زيارة )

50.2K 1.3K 23
                                    

مساء الخير حبيباتي
رح انزل بارت ثاني اليوم هدية مني اليكم ❤😘

❤❤❤❤❤❤

في اليوم التالي كانت ميرا واقفة امام خزانة ثيابها حائرة في ماذا ترتدي
ميرا : ممم ماذا سأرتدي يا ترى هل ارتدي سروال او فستان  لا سأرتدي فستان افضل لاترك انطباع جيد عند السيدة جميلة
كمال و هو يدق على الباب : ميرا الم تجهزي بعد لقد تأخرنا
ميرا : خمس دقائق و اكون جاهزة ابي
كمال : اووف من معشر النساء
ميرا : سمعتك ابي

اما عند امير كان يجهز نفسه يضع عطره الرجولي دخلت جميلة : امم .. يا ترى ما سبب كل هذه الاناقة بني
امير : عادي يعني  الا تحبين ان يكون ابنك انيق
جميلة بمكر  : ممم.. بلا احب و لكن لماذا هذه الاناقة الزائدة حتى هذا النوع من العطور لا تستخدمه الا في المناسبات الخاصة
امير : امي هل جئت للتحقيق معي ؟
جميلة : ههههه أتيت لاخبارك ان الضيوف على وشك الوصول الم تجهز بعد
امير : بلى انتهيت ..

عند ميرا : ابي توقف عند بائع الورود اريد شراء باقة ورد للسيدة جميلة
كمال : حسنا
نزلت ميرا من السيارة دخلت المحل اختارت باقة كبيرة من الزهور البيظاء
و اكملوا طريقهم لمنزل امير

الخادمة : سيدتي لقد وصل ضيوفك
جميلة : حسنا انا قادمة
نزلت هي و امير لاستقبالهم

اما ميرا عند دخول السيارة لحديقة القصر بدأت تسترجع ذكرياتها فيه

استفاقت من ذكرياتها على صوت سيدة  جميلة  جميلة : مرحبا بك كمال وعندما لمحت جميلة ميرا صدمت جميلة : ميييرا صغيرتي ما اجملك لقد كبرتي و اصبحت سيدة الان ميرا بخجل : مرحبا خالتي كيف حالكي جميلة و الدموع في عينيها : انت تشبهينها كثيرا كمال : بالطبع تشب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

استفاقت من ذكرياتها على صوت سيدة  جميلة 
جميلة : مرحبا بك كمال
وعندما لمحت جميلة ميرا صدمت
جميلة : ميييرا صغيرتي ما اجملك لقد كبرتي و اصبحت سيدة الان
ميرا بخجل : مرحبا خالتي كيف حالكي
جميلة و الدموع في عينيها : انت تشبهينها كثيرا
كمال : بالطبع تشبهها اليست ابنتها
جميلة : صحيح ...
ميرا : تفضلي هذه الازهار اخترتها انا من اجلك
جميلة : هي ايضا كانت تفضل الازهار البيضاء
هيا تفضلو للداخل كفى حديث عند الباب
دخل كمال و ميرا الصالون كان امير جالسا هناك ينظر لهم بشر

ميرا : تفضلي هذه الازهار اخترتها انا من اجلك جميلة : هي ايضا كانت تفضل الازهار البيضاء هيا تفضلو للداخل كفى حديث عند البابدخل كمال و ميرا الصالون كان امير جالسا هناك ينظر لهم بشر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إنتقام الليث حيث تعيش القصص. اكتشف الآن