الجزء التاسع ( اول قبلة ) 💋

73.3K 1.8K 13
                                    


السلام حبيباتي هذا البارت هدية مني لدعمكم لي و تصويتكم للرواية

جن جنونه لما يراه امامه ميرا مبتلة بالماء تجري و تضحك و فارس كذلك مبتل بالماء يجري ورائها يرشها بخرطوم المياه و في هذه اللحظات تعثرت ميرا فالتقطها فارس و بحركة سريعة من فارس لف يديه حول خصرها يمنعها من السقوط و عيونهما مقابلة لبعض فسرح فارس في عينيها
و هي كذلك استفاقو من شرودهم على صوت الوحش

أمير بصراخ : مييييييييرااااااااااااااااااااااااااا.....

ميرا بفزع : ماذا ؟
لتلاحظ ذالك الوحش الثائر اللذي تحولت عيونه لبركان من النار
فارس افاق لنفسه انا اسف
امير توجها الى ميرا محكما قبضته الحديدية على يدها و جرها الى الداخل صاعدا بها الى غرفتها
ميرا بقيت صامتة تحبس ألمها في تحس ان يدها كسرت من شدة قبضته
دخلا الى الغرفة و القاها أرضا
امير : تمثلين البرائة و اللطف لإغواء اللرجال... هاه
ميرا ببكاء : مالذي تتحدث عنه لماذا تكلمني بهذه الطريقة
امير : اخرسي ايتها العاهرة الحقيرة الم تلاحظي ملابسكي كيف اصبحت ؟
انتبهت ميرا لكلامه نظرت لملابسها اللي اصبحت شفافة الملتصقة عليها من المياه تظهر اكثر مما
تخفي

ميرا بفزع : يا اللاهي انا لم انتبه امير بصراخ : قلت لكي توقفي عن تمثيل دول العذراء مريم فانتي مجرد عاهرة تجلب الرجال حولهاميرا بصراخ : اذا كنت عاهره ام لا فما دخلك انت في حياتي انا عاهرة اجلب الرجال اعاشر في اليوم خمس رجال او اكثر ما دخلك انت في ا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ميرا بفزع : يا اللاهي انا لم انتبه
امير بصراخ : قلت لكي توقفي عن تمثيل دول العذراء مريم فانتي مجرد عاهرة تجلب الرجال حولها
ميرا بصراخ : اذا كنت عاهره ام لا فما دخلك انت في حياتي
انا عاهرة اجلب الرجال اعاشر في اليوم خمس رجال او اكثر ما دخلك انت في الموضوع ؟ هذه حياتي اننا افعل بها ما اشاء ما شأنك ؟
امير : انت هنا خادمة في قصري فيهمني شرف العمال لدي اما ذاك الفارس فحسابه عندي
ميرا : لا ارجوك دع فارس و شأنه لا دخل له في الامر انه خطئي انا وحدي
امير بغيرة : اه تدافعين عنه اذا .. هل يهمك امره كثيرا ؟
ميرا بغضب : يهمني امره او لا ما شانك انت ؟
امير : يهمني
ميرا بصراخ : اذا اسمع هذا .. انا احب فارس و هو بطلي ينقذني و يخاف ...........
لم تكمل كلامها بسبب قبلة خطفت أنفاسها امسكها من خصرها بتملك يلتهم شفاهها الكرزية بمذاق العسل كأن الالعاب النارية انفجرت فوق رؤوسهم

امير و هو يفصل القبلة غصبا عنه فهو وجد النعيم في قبلتهاامير : كلمة بطلي لا اريدك  ان تقوليها لاحد  هل تفهمين ؟ قالها و هو يضغط بيده على خصرها ميرا و الدموع في عينيها : تبا لك ابتعد عني لا حق لك في تقبيلي هكذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


امير و هو يفصل القبلة غصبا عنه فهو وجد النعيم في قبلتها
امير : كلمة بطلي لا اريدك ان تقوليها لاحد هل تفهمين ؟ قالها و هو يضغط بيده على خصرها
ميرا و الدموع في عينيها : تبا لك ابتعد عني لا حق لك في تقبيلي هكذا

امير و هو يفصل القبلة غصبا عنه فهو وجد النعيم في قبلتهاامير : كلمة بطلي لا اريدك  ان تقوليها لاحد  هل تفهمين ؟ قالها و هو يضغط بيده على خصرها ميرا و الدموع في عينيها : تبا لك ابتعد عني لا حق لك في تقبيلي هكذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


امير بغضب : لو كانت قبلة من فارس لما اعترضتي ايتها الحقيرة
ميرا : تبا لك و لافكارك الكريهة
في نفسها انها قبلتي الاولى و انا لا اريدها ان تكون بهذه الطريقة

امير بجمود : هل تظنين انني قبلتكي لرغبتي بك... ههههه انت تحلمين ايتها العاهرة فقبلتي كانت تحذير لك لا اكثر فانتي كأي جزء من هذا المنزل ملكي انا .. سكت و اكمل ...
ربما هذا الكرسي اللذي امامك الان لا اسمح لاحد لمسه لانه ببساطة ملكي
ميرا بصدمة : هل تشبهني باثاث منزلك
امير بابتسامة مستفزة
ميرا ببكاء : اخرج من هنا حالا لا اريد رأيت وجهك
خرج امير من الغرفة صافعا الباب ورائه
امير : يا الاهي مالذي فعلته ما كان يجب ان اقبلها تبا لك امير لماذا ضعفت امامها يجب ان تركز في انتقامك اولا
ولكن سماعها لكلامتها استفزتني كيف تقول لي انها تحب فارس و هو بطلها هذه الكلمة لي فقط انا فقط
ذهب الى غرفته و لا يرى الا السواد اعمى عيناه
و بدأ بالصراخ و تكسير كل شيئ في الغرفة
ميرا بعد ان هدات من هستريا بكائها مسحت دموعها و غيرت ملابسها و نزلت الى المطبخ
ميرا : هل هناك اعمال لي يا سيدة صباح
صباح : لا توجد اعمال ارتاحي صغيرتي
سيرين تاتي مسرعة : السيد امير يكسر كل شيئ في غرفته
صباح : يا الاهي كيف اصبحت حالته هكذا في الصباح كان بخير
سيرين : ربما بسبب حبيبته السيدة ليلى و تنظر لميرا بمكى
ميرا : ميرا و ما دخلي انا يحطم الاشياء او يحكم المنزل
صباح : لا تقولي هذا يا ميرا فالسيد الصغير لديه قلب حنون لا يستطيع ايذاء نملة و لكن ما مر به في الشهور الماضية غيره كثيرا فمثلا البارحة كاد يجن من قللقه عليك في الاسطبل
ميرا في بدهشة يحدث نفسها : ماذا كاد يجن من قلقه
صباح : فقد كان يلازمك طوال الليل ساهرا على راحتك
ميرا تذكرت عند استيقاظها صباحا ووجوده في غرفتها و تذكرها لكلامه ( سأخرج لا اريد ان ابقى بغرفتكي العفنة حتى انني لم انم جيداً البارحة )
ميرا : هل سبب عدم نومه جيدا هو سهره على راحتي ؟
هل هو يحبني ؟ خاصة و انه قبلني هل قبلته تعني انه غار علي من فارس ؟ يا اللهي هذه الافكار تصيبني بالجنون ...
استفاقت من شرودها على صوت مكابح سيارة امير

انتهى البارت ❤😘❤😘❤😘❤

إنتقام الليث حيث تعيش القصص. اكتشف الآن