***********&&&&&&*******
فات ماهر ....وصاح مريم يتريكون حتى ينزلون جوا ...
تريو وكملو لبست مريمم كلابيه بيضه بيها فصوص ذهبي شويه عريضه لان ولد عمه هسه موجودين.
نزلو جوا ماهر لازم ايدها وهو مبتسم وهي منزله راسها بخجل ......
نزلو سحبها ماهر ووكفو كدام جدهم نزل ماهر وباس ايد الجد...
ووراها وخر اتقدمت مريم وهي تبوس ايده رفع الجد وجهها وهو مبتسم شاف البرائه بوجهها ندم لان جان رافض الزواج لخاطر بنت ابنها انطاها ظرف اخذتها وباست راس الجد وهالشي فرح الكل بتصرفها الحلو ...
وراها راحو لابو ماهر ونفس الشي انطاها الظرف وهو يدعي تسعد ابنهم وهو حلف يعاملها مثل وحده من بناته لأن إرتاح من طاهر حيتزوج بنت اخوه اليتيم ...وراها العمام هو باركولهم وراها ولد العم باركولهم والنسوان الجده ...باسو ايدها وهي لزمت خدود مريم وباسها من جبينها وطلبت منها ادير بالها على حفيدها ...ابتسمت مريم وهي هزت راسها بخجل ...اخر شي اتقربو من طاهر ...حضن اخوووه بقوة وهي يدعي ربي يسعده ويضل ظوم هيج يضحك وسعيد...
_خيتي مريم ..اخوي ميت بيج ...خليه دائما هيج الابتسامه مزينه وجهه الحلو...يلا وعديني ..
_هزت راسها وحجت بخجل...
_وعد..
_اووف من فرحتي لاخوي نسيت اباركلج ..منك المال ومنها العيال وهو يغمز بشقاوة الهم..
كلبت مريم خدودها لوردي.....ضربه ماهر على كتفه ...وهو انهزم منه والكل فرحانين لفرح ماهر لان اول حفيد الهم يتزوج لان علي اكبر احفادهم بس رافض الزواج .. ...لاسباب شخصيه محد يعرف بيها غير ماهر وطاهر وناصر ....
هناء تقدمت منهم وهي تباوع على طاهر ..وشاف نضرةالشفقه والاستهزاء
وكفت كدامهم وحضنت مريم وباستها وباركت الها ..وراها باركت ماهر وهي منزله راسها...
حجه طاهر اني قررت من بعد اذنكم ...اعقد على هناء بعد اسبوعين ...
انصدمت هناء وركضت لغرفتها وهي تبجي ...
والكل عبالهم لان خجلانه بس طاهر عباله لان تحب ماهر ...
الكل باركولهم ...
بعد مرور اسبوع
يوم السبعه....
كعدت مريم مثل كل يوم وتشوف ماهر حاضنها بقوة وكأنو خايف لاتطير من بين ايده ...ضلت صافنه بوجهه ..مررت اصابعها على وجه من كصته بعدن حواجبه وعيونه وبعدين خشمه ونزلت على شفته وهي تمشي بخفه على شفته ...ومو حاسه بالشخص الي بين ايده وهو بالكوه مسيطر على روحه يريدها تتغلب على خجلها وتبادله الحب والمشاعر هو يريدها جريئه وياه ...يريد يشوف ويحس بدلالها اله..
هي صافنه على شفته وبعدين حست على روحها وبعدت ايدها...بس من سمعت همسه خجلت ونزلت راسها وهي تعض شفتها من الخجل
أنت تقرأ
بخت مريم
Randomللمرأة قيمتها العظيمة في مجتمعنا، حيث إنّ صلاح المجتمع كله يبدأ من قوة المرأة لأنّ لها فضل كبير في تربية الجيل القادم، فالمرأة هي القوامة في كل بيت، فهي التي توازن بين تقديم الحكمة وأن تكون صارمة بقرارتها، وبين أن تقدم عاطفتها وحنانها، وهي من تعطي ب...
