قصة كتمحور على جوج بنات كيقراو في بريطانيا غيتصادفو مع الاة الزمن لي غادي ترجعهم لعهد السيوف و تما غادي يتلقاو بسلطان و امبراطور لي كل واحد غيتغرم بوحدة فيهم و من تما بدات القصة رومانسية و مضحكة في نفس الوقت
🤴الانتقال عبر الزمن 🤴 👳♀️oumaima & soukaina👳♀️ 🧞♂️71🧞♂️ في قلعة آثينا ... واخيرا روجر وزع القبلات ديالو عليها ....و سكينة مزيرة بيديها على راسها و طلعات معاها السخونية و العرق من الانامل ديال رجليها و اخيرا انتهى و تكى عليها بالثقل ديالو متوسد صدرها تحط راسو سكينة طرطقات عينيها و الخنقة شداتها من الثقل ديالو و مخرجة عينيها كتكبح النفس ديالها بقوة و كترمج وموكل امرها للمولاها و تدور في العيون ديالها بعد صلاة الفجر ... و في الساحة ديال التضريبات الخاصة بالجنود لي خارج القصر بأميال ....كانو آلاف الصفوف المنتاضمة من الجنود جالسين على الارض كيأديو الصلاة ديال الفجر و كيتقدمهم ....الامير زيد هو على لباس الحرب سلم اليمين و الشمال و معاه جنودو بنفس الطريقة كينهيو الصلاة ديالهم و كانو في الجوانب بعض الجنود كيخرجو الالاف من الخيول مسرجة بطريقة حربية و كيجهزوها للمحاربين ....تحطت قدم صغيورة في الساحة لابسة حداء جندي ....و بدات كتمشى بهدوء كانت اميمة لابسة لباسحربي فلادي تقيل على جسدها الهزيل و الخودة على راسها و عينيها لي كيدورو و كتمشى بشوية عليها و رجليها خاوييين عليها و قلبها كيضرب خايفة يكشفوها هو يقفزها واحد منهم شاد حصان جندي بحدة : ايها الجندي القصير تعالا الى هنا هياااا ....اميمة دورات عينيها عندو كطرطقهم فيه زعمة واش معاها هي تبدا تمشا للعندو من بعدما انتهاو من الصلاة اغلبهم توجهو للعند للاحصنة ديالهم و السيوف في الاحزمة ديالهم معروف عليهم الشدة و القوة و الوجوه ديالهم الشرقية مستاعدة للحرب مستاعدة تلتاهم العدو بانيابها ...جيش اندلوسيا كان كيتعتابر من اقوى الجيوش في هاد الزمان ....طلعو على الاحصنة ديالهم ...أمام اميمة كتحاول تطلع في الحصان و لكن مكتعرفش غير الخوف من انها تركب في حصان بوحدها قاتلها هادك الجندي عطاها حصان و وحلها ...و اخيرا طلعت فوق منو و شدات من الحزام في يدها اميمة كتشوف في العود و مخرجة عينيها : ياربي هاد العود يتمشى بشوية و لا غادي نخرج فيهم كاملين و غادي نوصل عند العدو و غانوض روينة غير بوحدي ياربيييي تستر ياربي .... بداو كيتجمعو الجنود بالاحصنة ديالهم بانتظام و كيتمشاو باش يتبعو حضرتو لي فوق الحصان ...أميمة كتشوفهم غاديين و هي باقا في بلاصتها و بدات كتشوف في العود : زيد غيعيقو بيااا و زيد ا زمر بركا من البسالة خرا تهادا ...و هي ضربو برجليها و هو يزيد بيها بشوية كانت غتغوت كونما كبحت راسها و كدور في عينيها كتشوف راسها بين الاشداء من الرجال و كتحاول تحول راسها باش تشوف الامير و لكن محاولتها فاشلة كان فحال البحر من الرجال قدامها عاد باش توصل للعندو ....كان متصدر الجيوش بالحصان ديالو الابيض و على وجهو الخمول و تعبير النسر لي كيلازمو على الوجه بدون مايرمش ليه الجفن ديالو الوجهة ديالو واحدة و هي السير على اميال باش يوصلو لابواب امبراطورية اثينا ...السيوف و السهام و المدافع لي كتجر من قبل الجنود كلها مجهزة باش يشنو للحرب على هاد الامبراطور روجر بدون الاعلام ديالو كرد على الولوج ديالو الاندلوسيا على نية الغدر في صباح مشرق من آثينا ....كان في داك الزقاق الضيق لي ناعسين فيه المتشردين من ضمنهم البروفيسور مغمض عينو و متكي على الحيط و ناعس بخمود تام و محتاضن تحت الوشاح ديالو الآلة ديال لي كيبحث بيها على كل من أميمة و سكينة ....هو يقفز على اثر صوت مر بقوة و خطواتو سريعة كتجريي و كيغوت بكلام مامفهومش ناضو جل المتشردين مفزوعين و كين لي ناض منهم كيجري ...بروفيسور كيشوف فيهم و مفهم والو حتى باش يسولهم اللغة ديالو مغايرة على اللغات في القصر ديال آثينا ... و في جناح الامبراطور ...روجر دار بسرعة للعند التابع ديالو و هو منزل حجبانو و كيهدر بحدة من تحت سنانو : ماذاااا؟ التابع كيشوف فيه منزل حجبانو : ان جيوشهم تقدر بالالاف و إنهم على بعد اثينا بأميال روجر خنزر فيه بحدة : فليخرج جيش اثينا العضيم و لتغلق الاسوار حالاا بدات ابواب اثينا الثمانية كتغلق من جميع الجيهات باش تحمي الشعب ديالها في الداخل ديالها ....و بدات الجيوش كترتادي الدروع ديالها و تهيئ الاسلحة ديالها الغريبة و الفتاكة لي مصنوعة من الحديد الصلب اليوم غادي تكون المعركة و غتكون للصالح ديالهم في معتقداتهم في الجناح ديال روجر ....سكينة مغمضة عينيها و ناعسة بأمان وسط الفراش ديال حبيبها الامبراطور كتعوض ساعات النوم لي منعستهمش و الامبراطور فوق منها بداك الجسد الضخم جيوش اندلوسيا ....لي كتمشى بهدوء و بروية بقيادة الامير تحت هاد الشمس ديال الصحراء القاحلة و اميمة وسط من هاد الجيش العملاق غلبها غير النعاس و العيا و الشمس و هي فوق داك العود و تحتها طابع عليها بهاد الجلسة و راه الحصان دير معاها مزيان كيتمشى بنفس الريتم ديال باقي الاحصنة المدربة اميمة عينيها كيتلصقو بالنعاس : امتا غنوصلو عيييت (دورات عينيها للجندي للحداها كيف واقف على الحصان ديالو بهيبة و بحدة محاربي العرب القدماء مكيعاني لا من ملل و لا من عياء ) مكينش لي خارج علينا قد موك نتا غير سبعة منك يعياو يوقفو نرتاحو شوية غيشوفوك هاكا واقف كيف البغل اش غادي يوقفو ...دار عندها الجندي نصف دورة حادة و هي دور الوجه ديالها🤴الانتقال عبر الزمن 🤴 👳♀️oumaima & soukaina👳♀️ 🧞♂️72🧞♂️ وقف الامير زيد الحصان ديالو هو كيشوف حطام أثينا بين عينو و الابتسامة الجانبية على فمو و اكتافو عامرين بكامل القوة ديالو مكيعاني لا من ملل و لا من كلل ...طلع يدو للفوق و جا بالقرب منو المحارب صنديد لي كيكون نسيب ديالو حاليا منزل حجبانو بحدة وقوة و اقتارب من الامير و عينو على أثينا : اوامرك يا مولاي الامير زيد بابتسامة جانبية : ارسل رسالة لروجر فلنخدش سكونه قليلا اما ان يعيد الفتاة او يشهد حطام امبراطوريته فوق رأسه (وسع ابتسامتو اكثر ) اريده اسدا غاضبا (و رفع صوتو عاليا ) فلتستلوو سيوفكم ياجنووود ....و في لحظة وحدة خرجو السيوف ديالهم كتسمع قوية و حادة اميمة قفزت من بلاصتها و كترعد و جبدات عينيها كتشوفهم جبدو السيوف الامر ماشي سهل القفقافة شداتها اميمة كتدور راسها فيهم : اويلي شفتو هادو غيبداو م ماشي حتى نجيبو س س سكينة اويليي ....دورات راسها الارض كتشوف فيها و هي تبدا تنزل بشوية عليها حتى حطات رجلها في الارض انتابه ليها الجندي و نزل حجبانو : ياغلااام اين تدهب اميمة حنات راسها و دارت كتمشى اللور فحالها راجعة فحالها و كتهضر بصوت خافت : الغلام هو لي حطك ديها في مخك ...بدات كتمشى بين الخيول و الجنود كيشوفو فيها باستغراب و لكن مهضروش معاها كانو على اهبة الحرب و مستعدين يستشهدو فداءا للبلد ديالهم و ضنوها مجرد غلام هارب من الحرب بالخوف البروفيسور كيتمشى بين الازقة و منزل حجبانو كيشوف كلشي كيهرب للمؤوى ديالو و هو مفاهم والو غير كيتمشى و يدور في الراس ديالو .....بعد ثواني بسيطة ....كانت جيوش اثينا العضيمة واقف بكيلومترات مشكل حزام من صفوف آدمية مستعدة و مجهزة الحرب باش تشن الهجوم ديالها ....و القائد ديالهم هو نفسو الامبراطور ديالهم روجر منزل حجبانو و كيشوف قدامو جيوش اندلوسيا كتقدم للعندو بشوية عليها و كتغطيهم رياح الصحراء و لمح مرسول جاي من عندهم على حصان تأهبت السهام ضدو هو يرفع روجر يدو و تبسم ابتسامة جانبية ادرك انو مرسول منهم سكينة خرجات من الجناح ديال الامبراطور من الباب حيت تفك عليها الحجز و بمكانها التمشى فينما بغات بمجرد محطات رجليها خارج الممر لي فيه الجناح الملكي الخاص بالامبراطور حتى وقفت عليها الامبراطورة مخرجة فيها عينيها بحدة و من موراها جوج ديال الجنود شداد و بلهفة : امسكوهااا (جاو بجوج و شدو سكينة من اليد ديالها ) سكينة بدات كترطى ليهم و منزلة الحواجب ديالها : طلقونييي طلقونيي الامبراطورة مخنزرة فيها : انت الان سترمين خارج اسوار أثينا و ان عدت الى هنا لن ارحمك سيكونو الموت حليفك سكينة وقفت كتشوف فيها و مخرجة عينيها : بصح ؟ الامبراطورة وجهت كلامها للجنود بحدة : خدوها الى مخارج آثينا السرية هيااا قبل ان عودة الامبراطور ....الجنود نزلو راسهم ليها و دارو و دورو معاهم سكينة مهزوزة من دراعها و ضحكة على وجهها من الودن حتى للودن كان من وراء حائط و منزل حاجبو كيسمع هو في الاخير التابع ديال روجر المخلص ...دار و مشا كيجري في الاتجاه المعاكس باش يمتط الحصان ديالو و يتوجه للعند الامبراطور ديالو البروفيسور كيتمشى في ازقة اثينا و خرج الالة من الوشاح ديالو كيشوف بالصدمة و منزل حواجبو الاشارتين لي كانو متباعدين ديال الطالبتين ديالو ولا اقرب و كيتمشاو في نفس النقطة هو نزل حجبانو و مشا متبع الاشارات بخطوات سريعة و الناس كيخرجو فيه و كيخبطو بسرعة باش يهربو من الحرب في الصحراء و الرمال القاحلة و المناخ الصعب و الحرارة الشديدة ....كانت كتمشى اميمة من بعداما حيدت الخودة على راسها واك اللباس الفولاذي و ابتاعدت عن الجنود كل للبعد و داربا الدورة و كتمشى في اتجاه الاخر ديال اثينا و التعب كلا منها و شرب كلها عرقانة كتمشى و كتلهت و كتوقف باش تستاراح اميمة مخنزرة : الله ينعل موك ا سكينة في هاد النهار على هاد التسخسيخة كنتسالها للموك الكلبة تفتحت احد الابواب الجانبية السرية للاسوار اثينا طبعا بعد سير طويييل من الجنود على حصان و هما لاويين سكينة في وشاح و كتشوف غير بعينيها حتى خرجوها من أثينا و نزلو و نزلوها من الحصان و رماوها في الرمال حتى طاحت على مؤخرتها و تكشف الوشاح عليها و كمشت وجهها بالالم سكينة : غير بشوية ازمر .... كيشوفو فيها مخنزرين كانهم قابضين ديال الارواح و هدر واحد فيهم بحدة : اياكي و العودة الى هنا سكينة طلعت راسها فيهم مخنزرة : اااصلااا انا منرجعش للعند مكم هو يخرج من الباب رجل مغطي كلوو بوشاح و عينيه لي خارجيين كيشوف في سكينة و كيدور يشوف فيهم بالصدمة جندي 1 بحدة : كيف جأت الى هنا ؟ جندي 2 : اتبعتنا ياهادااا ؟.....هو غير كيشوف فيهم و سكينة كتنوض و تنفض في حوايجها و تشوف فيهمجندي 1 كيشوف فيه باستغراب هو يدور عند الزميل ديالو : اعتقد انه اصم او احمق جندي 2 كيشوف فيه : مابلك ايها الرجل عد من حيت اتيت فهناك حرب ستفتك الدماء هو غير كيشوف فيهم مخرج عينو و كيشوف في القامة ديالهم و الحدة ديالهم ....استغربو منو و شافو في بعضهم تأكدو منو هما يتغامزو عليه جندي 2 : الظاهر انه متشرد دعه يبقى هنا ...و دورو راسهم للسكينة سكينة حولات فيه عينيها فيهم مخنزرة و دارت كتمشى بعيد ....و البروفيسور كيشوف فيهم و كيجريي بشوية تابعها روجر خدا الرسالة من عند المرسول بابتسامة جانبية و رفع الحاجب ديالو و هو كيقرى في خط الامير العربي كيفاش هو كيخيرو مابين الحرب و مابين حبيبة القلب ديالو سكينة رفع هاد الاخير الرأس ديالو و طلق الضحكات ديالو : ههههه كانه يطلب قلبي ههههه ....المرسول نازل من الحصان ديالو و كيشوف فيه ببنية جندي عربي خشن ...يلاه كان غادي يلقي عليه الرد هو يسمع صوت الخيل كيتمشى اتجاهو دار منزل حجبانو كيشوف تابع ديالو كيقتارب منو هو يتحرك بالحصان ديالو في مكانو و كيشوف فيه حتى وصل للعندو و الوجه ديالو مخطوف منو التابع : س سيديي الامبراطور روجر هز حجبانو كيشوف فيه : ماذا ؟ التابع : الامبراطورة اخدت الساحرة ساكينة و امرت ان تلقى خارج اسوار اثينا ....روجر كانت فحال القنبلة فرتكت ملامح ديالو و خلات الصدمة على الوجه ديالو كان سهم تغرس ليه في قلبو و هو مخرج عينو تخلا على الحرب على كلشي و دور الحصان ديالو و انساحب من المكان ...المرسول استغرب و الجيش ديالو تزلزل بالانسحاب ديالو و التابع ديالو كان غادي يتبعو هو يدور عند المرسول : الفتاة التي ستقام الحرب من اجلها لم تعد موجودة في اثينا الرسالة واضحة يا مرسول سكينة يلاه زادت بضع خطوان حتى سمعات من موراها الاسم ديالها من تغر البروفيسور البروفيسور : سكينة ....سكينة دارت للعندو و هزات حجبانها و هي كتشوفو نحى الغطاء على وجههو الامر جاب ليها البكية و عينيها بداو كيدمعو : ب بروفيسور ....مشات للعندو كتجريي عنقاتووو (و الجنديين عند الباب كيشوفو فيهم) بىوفيسور حوطها بيد وحدة و نزل حجبانو كيهدر بلكنة بريطانية : تهدني ا سكينة تهدني فين اميمة ؟ سكينة حيدت من عندو و عينيها مزال باكيين بالانجليزية : هيء هيء ف ف في اندلوسيا خليتها بروفيسور منزل حجبانو : خاصنا نرجعو في اقرب وقت ....نزل عينو الالة لي فيدو و سكينة كتشوف في الالة و كتمسح في عينيها بروفيسور باستغراب : واش هاد اندلوسيا قريبة لهاد درجة اشارة ديالها قريبة بزاف ....عاد خرجات اميمة من زوبعة رملية و شاء القدر انها تلتقي بيهم و كتمشى للعندهم و هي كتشوف في البروفيسور و سكينة واقفين و مصدومة بالانجليزية : بىوفيسور شنو كدير هنا ....دارو لعندهل بجوج كيشوفو فيها بلباس غريب كتقرب منهم سكينة خرجات عينيها فيها : اميمة اميمة بدات كتمشى عندهم بزربة وخا رجليها ضروها بالعيا و ابتسامة على فمها : توحشتك اسكينة (ودارت عند البروفيسور بابتسامة و قلبتها انجليزية ) توحشتك ابروفيسور .....جات وعنقات سكينة و دارت عنقات البروفيسور و حوطات عليه يديها لي حط على ضهرها يدو و نزل حواجبو كيشوف فيهم : دابا خاصنا نرجعو سكينة شدي في يدي....سكينة معودتش معاه الهدرة و حطات يديها فوق دراعو و هي منزلة حجبانها اميمة سمعاتها و خرجات عينيها بالصدمة و بغات تحيد منو ....البروفيسور ظغط على الالة لي في يدو بالابهم ديالو ...و تسرطو في الهواء في لمح البصر و اختفاو من المكان من بعدما تلاشات الصورة ديالهم امام انظار الجنديين لي بقاو مخرجيين عينيهم بالصدمة #نهاية_الفصل_الاول....يتبع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
