ڤوت من فضلك
✨اترك تعليقك بين الفقرات انا استحق ذلك مُقابل تعبي✨
╚»★«╝
اخفض يده نحو خصر بيكهيون وغرس اظافره هناك بقوه ساحباً ايه ليرتطم بصدره، شهق بيكهيون بتألم وحالما فعل هو شعر بزوج من الشفاه تلتصق بخاصته.
فتحت عينيه على مصرعيها ورفع يده متمسكاً بصدر تشانيول يحاول دفعه بعيداً عنه، ولكنه ثابت ليس وكأن هناك احد يدفعه.
تشانيول كان يُقبله بشكل عنيف وجامح ينتقم بالعض على ثخينتيه.
ولكنه كان حائراً حائرا الى الحد الذي يجعله يقتل الفتى الذي بين احضانه الان.
ابتعد عنه واخذ ينظر اليه بعدم فهم.
يرغب بالولوج الى رأسه حتى يعلم ان كان عقله في مكانه ام انتقل الى مؤخرته.
اللعنه هو يتسبب له بالانفصام كيف له ان يفعل شيء كهذا.
يدفعه بأحد يديه وبالاخرى يُقربه الى جسده.
عيناه تلمع من الدموع ولكنه يبتسم.
هل بيكهيون سعيد لهذا يبتسم !! ., ام حزين لهذا عيناه تكاد تذرف الدموع !!
بيكهيون فقط يدفعه نحو حافة الانيهار.
اغمض بيكهيون عيناه لتسقط دموعه بيأس من حاله.، نظر الى تشانيول بحزن ومن ثم دفعه بقوة وخرج من تلك الغرفة.
تشانيول نظر الى جسد زوجه الذي بدأ يختفي من امام ناظريه.
"اللعنه اللعنه فقط اللعنه"
اردف بغضب ويكاد يحطم كل شيء في تلك الغرفة التي هو بها الان.، هو ذكي الى الحد الذي يجعله غاضباً ان لم يستطع تفسير شيء.
اكثر ما يمقته في الحياة هو عندما يجهل شيئا ما هو الان متيقن ان هناك شيء يجهله ليس وكانه لم يضع هذا الاحتمال في رأسه سابقاً ولكن الان هو سيكون اكثر حذراً.
هو لا يستطيع الاستهانه ببيكهيون هو يعرفه جيداً ويعرف انه يُخطط لشيء ما لا محال.
من المحال ان يكون الحب الذي كان يجمعهم مجرد كذبه لكسب المال.، عيناه اللمعه عندما كان يتأمله.، ونبضات قلبه الصاخبه.، تورد وجنتيه الممتلئة.،
كل هذه الأمور ليست مجرد كذبه.
خرج من تلك الغرفة التي حفظت تفاصيل ما حدث جيداً مُشكلة ذكرى عميقه لن ينسها تشانيول ابداً ولكن من يعلم بشأن بيكهيون.
╚»★«╝
يجلس بيكهيون في غرفة المعيشه بمَلل وهو يَنظر نحو زوجه بهدوء وامامه تشانيول الذي يبادله النظرات ولكن الغاضبة.
"مابه الطفل المدلل غاضب هكذا.، اوه لا تخبرني احدهم سرق مصاصتك"
بيكهيون نَطق.
أنت تقرأ
PARK's BITCH +18
Fanfictionعِندما يَجتمع الزوجان بيكهيون وتشانيول تحت سَقف واحد بعد زفافهم بعامين. مُهتز انت من دواخلك !! لا تشعر بالحب ، لا تشعر بالغيرة ، لا تشعر بتأنيب الضمير حتى. انت فاسق لا تحمل اي مشاعر لا نحوي ولا نحوه ، انت لا تحب احداً سوى ذاتك المنحطة. MPREG
