ڤوت من فضلك ايها الجميل
اترك تعليقك بين الفقرات انا استحق ذلك مُقابل تعبي
╚»★«╝
حّياه غير عَادِله تّسّفك مِنكَ من تُحب غير مُنصفه وغير آبِهه بتألُم الأفّراد،حيثّ يّتم الحُكم عليّكَ لمظّهركَ وجَودة قِمشّتكَ ،مِن اي عائله تنتنمّي..يُفرق بين الفقير ومن الطّبقة المّخملية..
لا يُهمّ ماتُقدمّهُ للعالم،الأهمّ مايستغلّوا مِن وجودِك غير مُدركيّن بكونّك بشّراً،تخلوا عن إنسّانيتهم مُتقبلين كونهم وحوشّ راكِضه وراء المال والشُهره..لإشباع شجعّهم واكتمال ماينقُصهم..
تجاهّلوا مايُفرقهم بين الحيّوانات..اقدمو على أهداف غير هادِفه لا معنى لها ولا وجود..
كقتل نفس بريئة بعد ان جعلوا منها مُجرمة امام أعين الجميع. ومن ثم حاولوا قتلها بدم بارد.
أهذا ما تبقى من الانسانية في عالم البشر.، الا تعتقدون ان ربما هذا العالم لم يعد ملكنا لاننا فقدنا الشيء الذي يجعلها تنتمي الينا.، لقد فقدنا إنسانيتنا في سبيل مصالحنا الشخصية التي قد تؤدي بنا نحو الهاوية.
لما دوماً نطمع بالاشياء دون ان نقدر تلك الاشياء التي لدينا.، لما دوماً نبحث عن الجديد وننسى القديم الذي كان هناك عند حاجتنا اللازمه له.،
لا احد يشكر النعيم ربما لهذا قد سُلبت مننا النعيم لنعيش في جحيمٍ صنعناه نحن بأيدينا.
تشانيول هكذا ايضاً هو يعيش الجحيم الذي صنعه بيديه الان.
يجلس مُحتضناً ساقيه لصدره ينظر من خلال النافذة التي تغطي حائط كامل نحو السماء التي تمطر بشكل غزير هادئ بشكل لا يُصدق.
رفع كف يده ينظر اليه بهدوء وعيناه ادمعت دون رغبه يتذكر كيف ذات اليد التي كانت تمسد شعر مشعوقه تجرئت اليوم لصفع وجنته الناعمة التي اعتاد على تقبيلها.
شدد على قبضة يده بغضب واغمض عينيه بتأنيب الضمير.
"لم يكن علي ان ارفع يدي عليه .، القانون كان سوف يُجازيه على اية حال"كان يشعر بفراغ داخله فراغ مُظلم يكبر شيئاً فشيء هو لم يؤذي احداً في حياته بأكملها والان هو اذى روحه عندما قام بتأذية زوجه الصَغير.
هو مُغرمٌ به الى الحد الذي يجعله يكرهه ذاته المحطمه بسببه.
هو يعشقه ويهيم به هو كُل سعادته .، هو يجعله يشعر بالانتماء في الغُربه بوجوده.، وعندما يختفي يشعر بانه الغريب بين اصدقاءه وعائلته.
أنت تقرأ
PARK's BITCH +18
Fanfictionعِندما يَجتمع الزوجان بيكهيون وتشانيول تحت سَقف واحد بعد زفافهم بعامين. مُهتز انت من دواخلك !! لا تشعر بالحب ، لا تشعر بالغيرة ، لا تشعر بتأنيب الضمير حتى. انت فاسق لا تحمل اي مشاعر لا نحوي ولا نحوه ، انت لا تحب احداً سوى ذاتك المنحطة. MPREG