⭐️ڤوت من فضلك ⭐️
✨اترك تعليقك بين الفقرات انا استحق ذلك مُقابل تعبي✨
╚»★«╝
لا تنسوا الفوت والكومنتس 💜
{M}
الهُدوء يَسود على المكان، لا شيء يُسمع سوى صوت تنهيدات خافته تخرج من زوجه الصغير.
تَنهد تشانيول ومَد يَده يَتخذ كَف بيكهيون بين كفه ويُقربه من شفته مُقبلاً ايها بلُطف.
"الأمر كان مفاجئ فقط هو سيتفاهم امنحه بعض الوَقت"
"ماذا !! هَل تَظن انني حَزين بسبب المُغفل يونقي ؟ انت بالتأكيد تَمزح"
قال بيكهيون بإستنكار وهو يَنظر نحوه.
"اذا لما كُل هذه التَنهيدات ؟"
سأل تشانيول وتلقى تنهيدة اخرى.
"اَنت تَقود منذو ساعه الان، بينما كان يَجب علينا الان ان نَكون في غُرفتنا ونُمارس الحُب"
قال بيكيهون مجيباً بتملل بينما يعَبس بعدم رضى.
بارك حَملق به بعدم استيعاب وارمش بعينه ليستوعب ثواني وتنهد مُبتسماً على حال زوجه الاحمق.
"الهي بيك اصمت انت لا تَزيد الامر الا سوء"
"ماذا !! لماذا ؟ألست مُتحمساً ايها الملعُون، وانا هُنا اكاد اقتل ذاتي مِن التَوتر والخوف والاحراج"
بيكهيون قال صافعاً ذراع تشانيول المليئ بالعضلات.
"الهي بيكهيون انت تفعل هذا وانت مُحرج ماذا ان ركلت حيائك بعيداً، حينها سَتجلب اجلي لا محال لذا التزم الصَمت في الوَقت الحالي، تبقى القَليل وسنَصل وستحصل علي، اعلاك بالضَبط"
قال تشانيول وهو يَبتسم جانبياً بخُبث.
هو ادار رأسه ليَنظر الى زوجه فيجده مُحمره ويَعبس بغَضب.
"انت لن تَعتليني سأقتلك بارك"
قال بغضب وادار رأسه ينظر الى الطريق.
"ماذا هَل تُريد وَضعية مُحدده لا بأس معي"
بصُعوبة كتم تشانيول قهقهاته.
"اتعلم ماذا ؟ انا لن ادعك تَقترب مني، اوقف السيارة اريد النُزول"
قال بغَضب وصفع تشانيول على عُنقه ليَصدر صَوت حاد دوى في ارجاء السيارة.
ماهي الا ثواني حتى اوقف بارك السيارة ورمَق بيكيهون بحده.
"انزل"
"ماذااا !!"
بيكهيون يكاد بَفقد عَقله هل حقاً سينزله في هذا المكان، انهم في مُنتصف الغابة.
"قُلت انزل"
صرخ تشانيول بحده وبيكهيون حقاً جفل بخوف نَظر نحوه بهدوء وعيناه امتلئت بالدموع هو وجه ضَربة اخيرة لصدر تشانيول ونزل من السيارة وتشانيول لم يَنتظر حتى لثانية وابتعد.
أنت تقرأ
PARK's BITCH +18
Fanficعِندما يَجتمع الزوجان بيكهيون وتشانيول تحت سَقف واحد بعد زفافهم بعامين. مُهتز انت من دواخلك !! لا تشعر بالحب ، لا تشعر بالغيرة ، لا تشعر بتأنيب الضمير حتى. انت فاسق لا تحمل اي مشاعر لا نحوي ولا نحوه ، انت لا تحب احداً سوى ذاتك المنحطة. MPREG
