⭐️ڤوت من فضلك ⭐️
✨اترك تعليقك بين الفقرات انا استحق ذلك مُقابل تعبي✨
╚»★«╝
..
"لا افهم ان كُنت مغفلاً او عديم الرجُولة ؟ ان كُنتُ حقاً ملكك لما الجميع يستطيع لمسي سواك"
"لو لم أكُن رجُلاً لكنت بين أحضاني الان..ولأنني رجُلاً انا اخترت حُبي ولم اشدد اصفاد عشقي على يديك..تخليت عن عنادي بالحصول عليك فقط لأنني ارغب لك الحرية"
قال بهدوء وعيناه تلمع فاضحة عشقه الغير محدود.
"توقف عن الكذب تشانيول اخبرتني ذات مره ان كُل شيء جائز بين الحُب والحَرب هذا يعني ان انت برغبتك تخليت عن كُل ما هو جائزاً لك في الحُب"
قال بيكهيون بنوعاً من الغضب ودفع كتف تشانيول بحده.
"اللعنه كُنت مغفلاً لانني ظننت ان كُل شيء جائزا بين الحُب والحرب..غافلاً ان الحَرب تُقام بينما يجب عليك ان تقع اشد الوقوع في الحُب..الحَرب والحُب شيئان مُختلفان بالكامل..الحَرب سفك دماء بينما الحُب تضحية..الحَرب تُحطم المنازل والقصور بينما الحُب يصنعها"
قال تشانيولبهدوء ناسياً كُل شيء..في هذه اللحظة هو فقط يُريد من زوجه ان يفهم مشاعره..يتقبلها..وربما يُبادله.
"انا وانت لا يليق بِنا الحُب بارك..انت مُكابر، وانا لن انحني.. انت ستتراجع، وانا لن اطئ خطواتي نحوك.. انت ستبقى غارقاً في حُبي وانا سأتهرب الى الممات.. لا شيء يستطيع جمعنا وتوحيدنا"
قال بيكهيون بنبرة شبة مليئة بالخيبه ليقترب تشانيول واضعاً يده على وجنة زوجه يُدعبها بلُطف.
"ولكننا بالفعل مُتحدين بيك..انت زوجي..مِلكي"
قالها وهو يُثبت جبينه على خاصة بيكهيون بحب.
ثواني وارتفعت طرف شفاه بيكهيون بخُبث.
"هل رأيت ها انت ترمي نفسك علي مُجدداً راغباً بحُبي الذي لن تحصل عليه ابدا"
"تلاعب بيكهيون، تلاعب بقدر ما تشاء انا هُنا سأنتظر عودتك إلي"
قال وابتعد يحاول ان يفهم كيف سار حديثهم بهذا المجرى.
"ذلك لن يحدث ابداً لذا لا تنتظرني وامنحني ما طلبته"
اردف بيكهيون بيأس.
"وهذا لن يحدث ايضاً"
قال تشانيول وابتعد بهدوء ناظراً الى الجميع بإبتسامة مُتكلفه.
"نعتذر على ما حدث قبل قليل تعلمون بعض مشاكل الزوجين هي التي تُحلي الحياة لذا استمتعوا"
فور انهاء حديثه سحب خطواته نحو الاعلى ببرود.
أنت تقرأ
PARK's BITCH +18
Hayran Kurguعِندما يَجتمع الزوجان بيكهيون وتشانيول تحت سَقف واحد بعد زفافهم بعامين. مُهتز انت من دواخلك !! لا تشعر بالحب ، لا تشعر بالغيرة ، لا تشعر بتأنيب الضمير حتى. انت فاسق لا تحمل اي مشاعر لا نحوي ولا نحوه ، انت لا تحب احداً سوى ذاتك المنحطة. MPREG
