⭐️ڤوت من فضلك جميلتي ⭐️✨اتركي تعليقك بين الفقرات انا استحق ذلك مُقابل تعبي✨
╚»★«╝
يمشي بهدوء خافضاً بصره يشعر بالخزي من العودة الى ذلك القصر الذي كان سبب في هلاكه، كارهاً تلك النظرات التي يتلقاها من سيهون الذي يمشي خلفه الان بينما هو يتخذ خطواته بمساعدة توؤمه تشين وتايهيونغ.
رفع رأسه عندما شعر بوخز حاد في موضع الجرح واطلق تأوه عميق ودموعه سقطت من عينيه رغما عنه.
"هذا مؤلم تشين"عبس الاخر بهدوء ونظر الى دموع بيكهيون بحزن ليقترب ويسمحه بإصابعه اللطيفه.
"كدنا نصل"اؤمى بيكهيون بعدم رضى وثواني معدوده فقط شهقة عاليه خرجت من فاهه لينظر الى الشخص الذي يحمله بين يديه.
"ماللعنه !!"تشين عبس وهو يرى يدي تشانيول التي كانت احدها اسفل ركبتي بيكهيون والاخرى خلف ظهره.
"لعين انزل اخي انا سأحمله"تشاهيول رمق تشبين ببرود وتحرك من هناك متجهاً نحو غرفته. بيكهيون فقط دفن وجهه بين عنق تشانيول بحزن.
"اكرهك""ليس بعد هناك الكثير لأفعله وسيجعلك تتمنى انني لم اولد يوماً"
تحدث تشانيول بهدوء دون ان ينظر اليه."انا حقاً اتمنى ذلك، ليت والدك نام تلك الليلة التي حملت بها والدتك"
تحدث بيكهيون بعدم مبالاه كالعاده متناسيا انه قاتل والد تشانيول ليس احد سواه.تشانيول فقط ابتلع ريقه متذكراً احداث الماضي ولكن نفى برأه يطرد تلك الافكار بعيدا ودفع باب غرفته بقدمه واقتحهما بهدوء وضع بيكهيون على السرير وقام بتغطيته برقه.
"اخلد الى النوم""انا جائع ولا اريد النوم"
تحدث بيكهيون بعبوس يغطي شفتيه."حسناً"
تحدث دون ان ينظر اليه وخرج من الغرفة، وما ان خرج حتى وقف امامه تشين وهو يضيق عينيه دفع جبين تشانيول بغيض ورفع اصبعه يهدده.
"ابقى بعيداً عن اخي ولا تلمسه ان كنت ترغب بالعيش"
اردف بهدوء وحرك اصبعي السبابه والوسطى مشيرا بأنه يراقبه."توأمٌ مغفل غيور، ان لمستني مجدداً سأقطع اصبعك القصير هذا مثلك وأحشوه بأنفك"
تحدث تشانيول بنبرة حاده ودفع تشين بعيداً."لا تتحدث عن طولي وتحدث ان اذنيك الكبيره هذه ايها الوغد"
تحدث تشين وهو يشد على قبضة يده بغضب."بالطبع ستتحدث عن اذناي فهي مثالية وليس له مثيل ايها الصغير لذا ابتعد قبل ان اشوه انفك وارميك للكلاب الضالة"
قال بهدوء وابتسامة مستفزه وتحرك من هناك مبتعدا عنه.
أنت تقرأ
PARK's BITCH +18
Fanfictionعِندما يَجتمع الزوجان بيكهيون وتشانيول تحت سَقف واحد بعد زفافهم بعامين. مُهتز انت من دواخلك !! لا تشعر بالحب ، لا تشعر بالغيرة ، لا تشعر بتأنيب الضمير حتى. انت فاسق لا تحمل اي مشاعر لا نحوي ولا نحوه ، انت لا تحب احداً سوى ذاتك المنحطة. MPREG