البارت 25 والاخير

6.2K 249 53
                                    

في القصر...

اوس: بوي

العم خالد: اسكت؛كيف اتجيبها هنا؟؟

اوس: ي بوي ورد عندها كلام تبي اتقوله والكل لازم يسمع.

العم خالد: خلاص عاد سيرة وصكرناها وتحمد ربها لي مشت ع خير والا كنهادا توا ف السجن.

مريم جت تجري لولدها: انت مش ولدي لي نعرفه أكيدة ساحراتك هادي ،يااربي شن لي يصير لي عيلتنا

اوس:أمي خلاص شن الكلام اللي اتقولي فيه😡

أبو روان:شن المهزلة هدي ياخالد؛جايبنا ولدك هنا و ف الأخير جايب معاه خدامه

اوس: والله ما واحد طالع منكم لين تسمعوا الكلام كله، وبصوت عالي ينادي (ميري سونيا ميراج رقيه تعالن هنا )

اوس حس بأن يد ورد ترجف زاد مسكها وقعد يشبحلها احكيلهم شن لي صار

ورد: ياعمي خالد اني بنت من عليه ع قد حالنا بس يشهد الله أن الكلام لي بنقوله توا ماني زايده فيه حرف .
العم خالد:تكلمي هي

ورد: يوم من الأيام كنت امروحه من الكليه ونسمع في زوز رجاله واحد يحكي بالتلفون مع التاني،قاله مااتخافش عندنا ناس في قصر عبد الباقي وحياخدوا المستندات وعيلتهم حتصفى ف الشارع

الكل انصدم بالكلام 😱😱😱

العم خالد:انتي شن اتخرفي، مني لي قال وكيف صار

اوس:استنى ي بوي ، أصيل نبيك اتجيبلي وصله نعلق بيها التلفون ف الشاشه ونبي تسجيل الكامرات

اصيل:تم

أمير :غير فهمونا شن صاير

ورد: ياعمي اني جيت هنا نخدم لغرضين الأول كنت نبي انساعدكم لأن افضالكم مش حننسوها بكل والثانيه لأن أمي مريضه ونبي انعالجها.

جاب أصيل الوصله والتسجيل امتاع الكاميرا، علقت ورد التلفون وبدت تحكي

اني بعد خدمتي بأيام كنت نبي انروح ف الليل وع اساس بنكلم  عمي فتحي فطلعت من الباب الخلفي للمطبخ القيت سونيا وميري يحفروا ف الوطى ولما جيت اليوم التاني القيت مكان الحفر عقده صغيرة روحت بيها ولما فتحتها القيتها (ورتلهم الصورة) كان سحر ياعمي وقعدت اتوري فيهم كاين مكتوب فيه تشتت ومرض وهلبه طلاسم مش مفهومه.

الخادمات انصدمت ومعاش عرفن شن يديرن 😳😳

العم خالد دمه فاير وقعد ساكت

مريم:شن لي يتبت الكلام مرات انتي دايراته وتبي اتبري روحك

ورد:لا اني أمي وابوي الله يرحمه مش امربيني هكي  وحطت ع التسجيل وكان صوت الخدامات واضح

اي بابا أنا هطيت سحر وين ما انت قول بس مالقيت؛هاضر انا في دور عليه.

العم خالد من الصدمه قعمز: شن لي يصير قولي ي تكلمي انتي واياها ويأشر ع سونيا وميري

ورد الخادمهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن