لمَّا رآى عيناه أسيرتان لعينيها ابتسم، وقال بمكر:
_قل لي يا أبا سعيد، ما أخبار قلبك الذي نذرته للحرب؟
جعل يبتسم وما زالت عيناه مثبتتان على فيروزتيها، قال:
_لم أكن وقتها وصلت لسن التكليف يا أبا عمرو، لذلك أنا في حل من نذري.
ربت بقوة على منكبه وقال:
_وها قد وصلت لسن التكليف يا أبا سعيد، فيم تنذر قلبك؟
_قال:نذرته لفيروزتاها.#يمنى_النجار
______________
إذا أعجبكم المقال رجاء عبروا لنا عن رأيكم وانتقاداتكم.. ولا تنسوا التصويت..كونوا بخير رجاءً
أنت تقرأ
مقالة،ٌ وديوان
Diversosلن نسرف في وصف هذا الكتاب..فقط..إن كنت تبحث عن كلمات تعبر عن ما في خاطرك أضف هذا الكتاب إلى مكتبتك لن تخسر شيء على الأرجح...